في منطقة اكزناية، نظم احتفال بمناسبة فوز حزب الاستقلال في الانتخابات المحلية، حيث حصل على نتائج غير مسبوقة منحته أغلب المقاعد المخصصة للجماعة.
محمد الحمامي الذي انتخب كبرلماني عن طنجة أصيلة وحصل على المرتبة الاولى في مقاطعة بني مكادة أيضا، شارك في الاحتفال، حيث الموسيقى والرقص والطعام والشراب، رغم قرار منع التجمعات بسبب جائحة فيروس كورونا.
الحمامي استغل المناسبة للهجوم على حزب العدالة والتنمية مشيرا إلى سلبياته وكيف تسبب عدم تواصله مع الشعب في اندلاع عدة أزمات أبرزها أزمة حراك الحسيمة.
وبحسب المتحدث فإن الحزب كان “يمارس السحر على المغاربة”، إذ قام بالزيادة في أسعار الماء والكهرباء والمواد الغذائية وأنهى وقلص الدعم الذي تقدمه الدولة للمواطن بحجة إنقاذ الاقتصاد الوطني، وفق تعبيره.
البرلماني المنتخب أكد بأنه سيحرص على فتح الإدارة وتقريبها من الجميع، ووقف معاناة المواطنين، الذي أكد على ضرورة منحهم حقوقهم والتعاطف معهم وتقديم يد المساعدة.
وبحسب الحمامي فإن السنوات الماضية والأحداث التي عرفتها البلاد، أكدت على “ضرورة وجود أعيان”، ووفقه فإن غياب هذه الفئة ذات المكانة والتي يستمع لها الناس ويحترمونها آثر سلبا، ويجب أن تعود حتى يتم السيطرة على الأوضاع بواسطتهم في حال نشوب أي أزمات.
هنيئا لكم جميعا بعودة الاستقراطية المالية والسلطنة الادارية فجيل الثمانينات والتسعينات يعرفونهم جيدا سترون النتيجة قريبا وي مقالو المصريين بكرا تشوفو بعنيكم
أعيان البلاد!!
واقيلا سحابلك طنجاوة معرفينش خروب بلادهم!!
اذا زكاك السيد نزار فلأن الأخطاء من سيمة البشر!!
و كن من شئت و اكتسب ادبا، اي اننا في طنجة لا نعير اي اهتمام لمصطلح أعيان!!
و هنيئا لمن صوت عليك…
على فكرة نحن نحترم مكونات الحزب الذي استقر به ….
و لا نكثرث لمآل حزب العدالة، لان ذلك مما جنت ….
فمن فضلكم احترموا طتجاوة!!
هذا السيد يعرفه سكان جماعة بني مكادة و التي كان يسيرها ولم يترك اي شيء ايجابي يذكرونه به اغتنى وركز عمله على تفريخ الاحياء العشوائية فهي الوعاء الذي يكمنه من النجاح لان هذه الاحياء تجمع الفقروالجهل والانحراف وهي الكثلة الناخبة التي يتحكم فيها هذا الشخص ويعتمد عليها