أوقف الصحافي سليمان الريسوني إضرابه عن الطعام داخل السجن بعد حوالي 120 يوما من إعلان دخوله في الإضراب احتجاجا على اعتقاله وعلى ظروف سجنه.
زوجة الصحافي خلود الريسوني أكدت المعلومات زوال يوم الإثنين 9 غشت، وكانت قد أشارت في وقت سابق أن الصحافي قد اشترط وقف الإضراب بنقله للمستشفى وحصوله على الرعاية الطبية الكافة، بعدما فقد الكثير من وزنه وتدهورت حالته، في حين تنفي مندوبية السجون الأمر وتقول إنه يقوم بريجيم.