أعلنت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا، يوم الخميس 2 دجنبر، أنها أعطت الضوء الأخضر لدواء “سوتروفيماب” الذي طورته شركة “غلاسكو سميث كلاين” و”فير بيوتكنولوجي”، لعلاج “كوفيد 19″، بعد أن وجدت تجربة سريرية أنه يقلل من خطر دخول المستشفى والوفاة بنسبة 79 في المئة، وأظهر فعالية ضد متحوّر “أوميكرون”.
ويُعتبر دواء “سوتروفيماب” العلاج الثاني بالأجسام المضادة الذي يحصل على الموافقة في المملكة المتحدة، بعد ثلاثة أشهر من حصول دواء “رونابريف”، الذي تنتجه ريغينيرون/روش على الموافقة.
وأوصت الوكالة الصحية بضرورة إعطاء العلاج في غضون خمسة أيام من ظهور الأعراض، حيث أظهرت تجربته السريرية أنه كان أكثر فاعلية في المراحل المبكرة من الإصابة بالفيروس، مبينة أنه يمكن استخدامه لعلاج الأشخاص المصابين بإصابة خفيفة أو معتدلة، وكذا وللمعرضين لخطر الإصابة بعدوى شديدة بسبب عوامل مثل الشيخوخة أو السمنة أو أمراض القلب.
وقالت شركة غلاسكو سميث كلاين، في بيان لها، إن البيانات السريرية أظهرت أن العقار يحتفظ بنشاطه ضد المتحور “أوميكرون”. وحتى الآن، أظهر الدواء نشاطا مستمرا ضد جميع المتغيرات المختبرة المثيرة للقلق التي حددتها منظمة الصحة العالمية”.
لعبة اماكرون اصبحت جليتا للجميع انها الحرب الاقتصادية العالمية لوبي البترول عبر العالام هدفه الخفض من الاسعار وزيادة الانتاج فتحقق دالك بعد ان صرح رئيس منظمة الصحة العامية ان متحور ماكرووون خطير وسينتشر عبر العالم وان العديد من الدول بدات تظهر عندها الحالات جنوب افريقيا اكثر من بها عشرات الملايين من السكان وتتحدث عن عشرةاشخاص مصابين ويمكنهم ان يصيبو الملايين بالله عليكم كم من يوم او شهور يتطلب دلك لكي ينتشر عبر العالم وبات شركات الطيران في الغاء رحلاتها وانخفضت اسعار النفط وبدات بعض الدول في الاغلاق كان الفيروس يتنقل عبر الاقمار الاصطناعية
شعوب العالم واعية بما تصنعه الابريالية الصهيونية المسونية العالمية من مكاييد وباءية خطيرة لانهاء حياة اكبر عدد من سكان الارض