على إثر وفاة طالبة بمستشفى الاختصاصات في الرباط بعد أخذها اللقاح المضاد لفيروس كورونا، قالت إدارة المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا إن “سبب وفاتها ليس له أية علاقة باللقاح”، وذلك بناءً على “فحوصات وتحاليل طبية معمقة مُضمّنة في تقريرها الطبي”.
ونفت إدارة المركز في بلاغ لها يوم الجمعة 22 أكتوبر، نفيا قاطعا الادعاءات المغرضة -على حدّ وصفها- بشأن تسجيل حالة وفاة طالبة بعد تلقيها جرعة اللقاح المضاد لكوفيد-19، مؤكّدة أن عملية التلقيح بالمركز تجري في ظروف طبيعية.
وأضافت أنه “لم يتم الإبلاغ عن أي مضاعفات خطيرة أو تسجيل أية وفاة في صفوف المواطنات والمواطنين الذين تلقوا اللقاح بهذا المركز”.
ونددت إدارة المركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بهذه “الادعاءات المغرضة”، التي قالت إنها “تحاول التأثير على المجهودات الوطنية المبذولة في سبيل تطعيم الفئات المستهدفة بالتلقيح”، وكذا “ضرب جهود السلطات الصحية عن طريق تلفيق ونشر أخبار زائفة لا أساس لها من الصحة”.
ان جسم الانسان له الكثير من التحسسات تختلف من شخص الى اخر المشكل الدي نعاني منه هو التسرع والعشوائية في الاداء يجب ان ييال المواطن عن ملفه الطبي وحالته الصحية وهل يعاني من حساسية او امراض مزمنة او خطيرة قبل اعطاء اللقاح
التلقيح باسلوب قمعي ماهو الا نتيجة الصمت
لماذا لم تمت قبل التلقيح ؟اذا كان الجواب بالقدر فإعلم ان كلما يقولونه صحيح …لأننا في الأصل دولة متخلفةو هذا يزكي اكاذيب هذه المحكومة الجديد لانهم يدافعون عن لقاح لايعرفون عنه شيئا
كل دول العالم سجلت حالات وفات!!
الا وزارة الصحة المغربية!!
و كأنه اذا أكدنا ذلك رسميا سيغير ذلك من الامر شيئا!!
طيب!! لنهب ان النفي له بواعثه، هل ستنكر وزارة الصحة المغربية وفيات الدول الاوروبية بسبب اللقاح!!
حلل و ناقش!!