أثار مصطفى بنعلي الأمن العام لحزب جبهة القوى الديمقراطية جدلا بتصريحاته خلال استقباله من رئيس الحكومة المعين عزيز أخنوش، يوم الأربعاء 15 شتنبر الحالي.
بنعلي قال إنهم في الحزب يؤيدون توجه الناخب المغربي، الذي منح حزب التجمع الوطني للأحرار (ليبرالي) الصادرة وحزب العدالة والتنمية (إسلامي) المرتبة الثامنة، معتبرا بأن هذه المرحلة تظهر بأن المغرب انتقل من “مشروع دولة إسلامية” إلى دولة “ليبرالية ديمقراطية اجتماعية”.
وبحسب المسؤول الحزبي، فإن هذا المشروع يحتاج إلى دعم كل الفئات وكل قنوات التنشئة الاجتماعية بما فيها وسائل الإعلام، من أجل خدمة القيم المجتمعية التي ستسهل وتعبد ما تقوم به البلاد كقوة إقليمية صاعدة في ربح رهانات الدفاع عن مصلحة الوطن والمواطن.
هههههه هذا جاهل. هذا يمكن مقراش الدستور. المغرب دولة إسلامية هذاك را حمق ههه الدولة المغرب اسلامية و ستبقى إسلامية. راها في الدستور. و هو شيء لا يتغير لأنه يحميه الملك و الدستور. و جاء في الدستور ثانيا انا الوزراء ليس لديهم الحق في التدخل ما يخص الدين الدولة او ثوابتها. منين جاب هذا هدشي. الملك الوحيد هو الذي لديه القدرة في تغيير الدستور. و الملك كاميرا المومنين هو حامي الملة و الدين . هذا ما جاء في الدستور.
المغرب دولة إسلامية بالرغم من أنف كل ألأحزاب…..