قال فنانون إنهم سيردون على الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية يوم 8 شتنبر، في إشارة لتحقيق اللوائح التي يمثلونها لاسيما ضمن حزب التجمع الوطني للأحرار للانتصار.
ما تعرف بـ “فيدرالية الفنانين التجمعيين”، أكدت هذا التوجه وقالت إن كل إساءة صدرت في حق الفنانين والحزب الذي ينتمون إليه سيكون الرد عليها يوم الاقتراع.
فاطمة خير تتصدر لوائح الفنانين خلال الانتخابات الأخيرة، وقد اختارت بدورها الرد بنفس الطريقة على عبد الإله بنكيران دون الإشارة له بالاسم، في حين تعتبر الممثلة بأنها اختارت حزب التجمع الوطني للأحرار لأنه حزب عريق وينزل إلى الشارع، مشيرة بأن الفنان ينقل صوت المواطن وقضاياه ومشاكله، لكن رغم ذلك غير قادر لإحداث تغيير حقيقي في القوانين، وهو الشيء الذي يكون عبر الانخراط في العمل السياسي المؤسساتي والتأثير على صناع القرار من الداخل.
بنكيران شن يوم الاحد هجوما على عزيز أخنوش، وقال إنه محاط بـ النكافة” من “المؤثرين والفنانين والإعلام”، معتبرا أن ولاء هؤلاء مرحلي ومرتبط بالانتخابات والحملة الإشهارية، لكن قيادة الدولة والحكومة ليس بالسهل.
اي فن و فنان لا يستلهم من الواقع فهو نكرة!!
الفن لا ثمن له…
كما الأخلاق….
كما الكلمة حينما يستعملها من عهد اليه نقل و قول الحقيقة…
كما المبادئ فهي لا تباع…
اليوم بيع و غدا ….
عل اي لم يكن المغاربة يحتاجون الى بن كبران او غيره ليكون لهم راي و قناعة…
عكس ذلك كل من لم يستشفي ذلك من الناس فهو دون مستوى …