كذبت خلود مختاري زوجة الصحافي سليمان الريسوني المسجون بتهمة الاعتداء الجنسي على مثلي، التسجيل الصوتي الذي جرى تداوله يوم الأربعاء 14 يوليوز الحالي.
وبحسب الزوجة فإن المقطع الصوتي سبق وقدمه المشتكي “أدم محمد” للشرطة وقالت إن الشريط “تجهل هوية المتكلمان فيه كما أنه لم يعرض للمناقشة في المحكمة”، وبأن المحكمة لم تبني بناء عليه أي حكم، بينما لم يجرى أي تحقيق أو بحث لتأكيد صحته وهوية أصحاب الأصوات.
الزوجة أشارت بأن أدم سبق وأرسل لها هذا المقطع بمجرد اتهامه لسليمان بالاعتداء الجنسي عليه، لكنها شككت في صحته معتبرة بأن الصوت المسموع لا يشبه لصوت الشاب المثلي.