على إنستغرام تحولت سلوى اخنوش زوجة الوزير عزيز أخنوش لحديث الساعة، لاسيما عقب ظهورها رفقة زوجها عند الإدلاء بصوته في مكتب بمدينة أكادير يوم 8 شتنبر الحالي.
في صفحات “النميمة” و”أخبار المشاهير” و”الساخرة سياسيا” شكلت “السيدة الأولى” مادة دسمة، عبر التركيز على إطلالتها وطريقة لبسها، وبينما أشاد البعض بها، قام أخرون بالتهجم ومحاسبتها بناء على التوجه السياسي لزوجها.
لكن أكثر ما أثار الجدل هي الحقيبة التي كانت تحملها سلوى أخنوش، إذ كشف نشطاء إنها من علامة تجارية معروفة، وبأن قيمتها تفوق 2 مليون سنتيم مغربي.
وسخر نشطاء من كون السيدة أخنوش حاولت اختيار “أرخص حقيبة” تملكها لتجنب الأحكام “السياسية والاجتماعية” التي تمس الشخصيات العامة والمرتبطة بشخصيات “مسؤولة في الدولة”.
وتمتلك أخنوش توكيلات بعدد من أشهر العلامات التجارية الدولية في المغرب، خصوصا في المركز التجاري “موروكو مول” و”ابن بطوطة مول” في طنجة.