شن حفيد مؤسس تنظيم الإخوان طارق رمضان هجوما على المغرب ووصفه بـ “الدولة المارقة”، في تعليق له على قضية “التجسس باستخدام برنامج بيجاسوس الإسرائيلي”.
رمضان المتهم رسميا باغتصاب امرأتين ويواجه عدة ادعاءات بالتحرش والاعتداء الجنسي على أخريات، قال إن “الدول المارقة، مثل المغرب ، هي المسؤولة وحدها؛ إلى درجة أن الحماسة تدفعهم لمراقبة ملكهم، بالمناسبة. إنها الجرأة أو الهراء أو الغباء! إلا إذا كان البائع (NSO) هو الذي يراقب”.
وذلك في منشور دعا فيه إسرائيل إلى تحمل مسؤوليتها في قضية التجسس على عدد من الأشخاص من قبل دول حول العالم، غير أن رمضان اختار المغرب دون غيره من الدول التي تمت الإشارة لها في التقارير الأجنبية.
الحكومة المغربية من جانبها قررت تقديم شكاية في باريس ضد كل من “العفو الدولية” وقصص ممنوعة بدعوى “التشهير” وطالب بتقديم أدلة على هذه الاتهامات.
وزعمت التقارير بأن المغرب تجسس على معارضين وصحافيين، وبلغ الأمر ادعاء استخدام البرنامج للتجسس على الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون ورئيس الحكومة سعد الدين العثماني، وحتى الملك محمد السادس والاميرة لالة سلمى.
الله يهدكم الصحافة الغزاله اتركوا إسلام بعيد عن موضوع شخص تحرش واغتصاب ماعلاقة إسلام كدين بسلوك منحرف الله يهدكم صححوا العنوان ولا تقدموا في دين