انتكاسة وبائية مُتوقَّعة.. هل مستشفيات المغرب مستعدّة للمواجهة؟
قال وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، في مداخلة بالبرلمان يوم الإثنين 27 دجنبر الحالي، إن المغرب مستعد لمواجهة متحور “أوميكرون” في حال حدوث انتكاسة وبائية.
وأوضح آيت الطالب أن المنظومة الصحية استخلصت الدروس من الجائحة وباتت قادرة على التأقلم مع تدبير الحالة الوبائية، مشيرا إلى أنها مستعدة لمواجهة المتحور الجديد سواء من ناحية الطاقة الاستشفائية أو الإنعاش أوجميع المستلزمات الضرورية في حال حدوث انتكاسة وبائية.
وأضاف أن متحور “أوميكرون”، الذي يُعرف بأنه سريع الانتشار وقليل الإماتة، أقل خطورة من الفيروس الكلاسيكي ومتحورات “ألفا” و”دلتا”، لكنه يوجد بعض الغموض الذي يكتنفه لأن آثاره على المدى المتوسط غير معروفة.
وشدّد الوزير على ضرورة الإبقاء على درجة مرتفعة من الرصد واليقظة، وكذا مراقبة الوضع الوبائي عن كثب في أوروبا، وباقي دول العالم، لافتا إلى أن المغرب ليس بمنأى عن انتكاسة أخرى، خاصة بعد ظهور موجة خامسة في أوروبا.
كما طالبه احد البرلمانيين ،بارتداء جلباب و محاولة الولوج الى ابن سينا ،نطالبه كمواطنين بترك لغة الانشاء و العام زين!!
و الترجل متجها صوب اي مستشفى في المناطق المغربية ليرى مدى الاستعداد!!
الانتكاسة كمرادف يراد به باطل،لان الانتكاسة معناها وجود وضع سوي انتم لكم الفضل في الوصول اليه و تدهوره هو نتاج تصرفات المواطن و عدم تلقيحه!!
بينما في البرتغال و هذه هي الحقائق الميدانية التي تفنذ خرجاتكم ، اقول في البرتغال الدولة صاحبة أعلى نسبة تلقيح في أوروبا تعرف موجة اخرى لكوفيد و خصوصا متحوره اوميكرون!
اي ان هذا المتحور ينتشر بالرغم من تلقيح الناس هناك بالجرعة الثالثة!!