تم يوم الأحد 12 دجنبر إعطاء الانطلاقة لمشروع “الموسيقى تستقر بالمستشفى” بمشفى الأطفال ابن سيناء بالعاصمة الرباط، وهو المشروع الذي يسعى لتوفير فضاءات للتعلم والترفيه ومساندة مساعدة المرضى.
محمد مهدي بنسعيد وزير الشباب والثقافة والتواصل وفي حضور المستشار الملكي اندري أزولاي، أشاد بالمشروع ودعا إلى تعميمه ليشمل كافة أقاليم المملكة، معتبرا أن الموسيقى والمسرح والفن عموما سيمكن للمرضى التغلب على وحدتهم ومعاناتهم.
وأضاف خلال الحفل الذي نظم بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل-قطاع الثقافة والمركز الإستشفائي الجامعي ابن سينا، أن “المستشفيات عادة من ترتبط بالخوف من العلاج والألم لكن هذه المبادرة ستغير هذه المفاهيم، والطفولة المغربية تستحق الكثير من العناية لأنها منبع المستقبل”.
وأكد بنسعيد استعداد الوزارة لدعم مثل هذه المبادرات ليس على مستوى مدينة الرباط فقط بل على المستوى الوطني لخلق جو من الفرح والأريحية داخل المستشفيات تساعد المرضى على الخضوع للعلاجات وتساعد الأطباء كذلك على العمل في فضاء يسوده الفن والموسيقى والتشبث بالحياة. بدورها، أشارت رئيسة مؤسسة عبد الرحمان فنيش، نائلة فنيش الى أن “فكرة استقرار الموسيقى في المستشفى ليست فكرة جديدة، بل تبناها الدكتور عبد الرحمان فنيش الفنان والطبيب في سنوات الستينيات لكن لم يكتب لها النجاح والإستمرار”.
المفتي ازولاي ووزير التفاهة جزاكم الله عن المريض
المواطن المغربي خاصو التغطية الصحية فابور ماشي الموسيقى وتايلادرتو ديرو القرآن بعدا. كاطنزو على الشعب لا حول ولا قوة الا بالله
لماذا لا تسعى الوزارة لإدخال القرآن بدلا من الموسيقى ، فما أحوج المرضى للقرآن ، فهو شفاء للناس
شنو خسك العريان قلك اسيدي خسو لخواتم. إن الله لم يجعل شفاؤكم فيما حرم عليكم.