أقدم شخص يبلغ من العمر 46 سنة على ارتكاب جريمة قتل في حقّ شقيقته وابنها القاصر، بمدينة أكادير يوم الأحد 5 دجنبر الحالي، كما عرّض خمسة أشخاص آخرين من أفراد عائلته لجروح متفاوتة الخطورة، وذلك باستخدام سلاح أبيض.
وحسب المعلومات الأولية للبحث، فقد أقدم المشتبه فيه الذي كان في حالة اندفاع قوية وغير طبيعية بسبب شبهة الإدمان على المخدرات، على تعريض شقيقته البالغة من العمر 56 سنة وابنها القاصر لاعتداء جسدي بواسطة السلاح الأبيض، داخل مسكن العائلة بحي الوفاء بأكادير، مما تسبب في وفاتهما.
وذكرت المديرية العامة للأمن الوطني في بلاغ لها، أن المشتبه فيه أصاب خمسة ضحايا آخرين من أفراد عائلته بجروح متفاوتة الخطورة، قبل أن تتدخّل عناصر فرقة الدراجيين وتقوم باعتقاله.
وتم إيداع المعني بالأمر تحت تدبير الحراسة النظرية، على خلفية البحث الذي تجريه المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأكادير تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن خلفيات ودوافع ارتكاب هذه الجريمة التي يُشتبه ارتباطها بخلافات عائلية.
القانون الدي لا يحمي المواطن من شرور القتلة والمجرمين لا فائدة منه سطور على ورق كل يوم تتلى فصوله في المحاكم ولاكن الرادع غير موجود اكراه بدني وموائد طعام كل يوم وسمر ولعب في انتظار عفو قد ياتي ليخرج للبحث عن جريمة اخرى
مربث نفسي يقتل أمه وذبح أخوه مدمن مخذرات يقتل متشرد يقتل شخصين مادور دولة في حمايه المواطن فقط حتى يسيل دم عاد كيضهر شرطة اسف جرائم تزيد نهار على نهار ولا من مجيب