جرى يوم الإثنين 12 يوليوز تنصيب خوصي مانويل ألباريس وزيرا للخارجية الإسباني، في استقبال بالقصر الملكي في مدريد، بعد تعديل حكومي الأسبوع الماضي، أطاح بالوزيرة المتهمة بالتسبب في اندلاع أزمة دبلوماسية مع المغرب.
الوزير الجديد أصدر تصريحات لصالح إصلاح العلاقات مع الرباط، وقال إنه سيسعى إلى إعادة بناء الجسور مع المملكة الجنوبية مؤكدا بأن المغرب يعد “صديقا كبيرا” بالنسبة لإسبانيا،
الوزير قال إنه يتحمل المسؤولية في ظل وضعية صعبة وفي ظل أزمات وبأنه سيعمل على تجاوز الوضع لتفادي تفاقمها.