كشفت السلطات في السويد حيلة مغربي من أجل البقاء على أراضيها والحصول على اللجوء السياسي، نظرا للتهديد بطرده وإعادته إلى المغرب عقب رفض تمكينه من اللجوء السياسي.
ولجأ الشاب محمد عمارة منذ حلوله بالسويد إلى تقديم طلب الحصول على اللجوء السياسي، زعم أنه لم يتعرض للخطر في المغرب جراء مواقفه وطريقته في التعبير عن نفسه وممارسة إيمانه.
وللحصول على اللجوء لجأ الشاب إلى الهجوم على الملكية والنظام السياسي، تم تعمد إحراق القرآن الكريم وتصوير ذلك وعرضه على مواقع التواصل الاجتماعي، بحثا عن مبرر “للحصول على اللجوء”.
السلطات السويدية تجد بأن الشاب المغربي لا يواجه أي خطر ولم يتعرض لأي تهديد تزامنا مع طلبه الحصول على اللجوء السياسي، مشيرة إلى أنه بدأ “حديثا” يلجأ إلى استفزاز المسلمين عبر إحراق القرآن الكريم للحصول على رغبته.
الشاب من جانبه يقول إنه لا يريد استفزاز أي شخص، لكنه وبتصرفاته يظهر أن إحراقه القرآن يعتبر شيئا عاديا في السويد والدول الديمقراطية لكنه مخالفة وجريمة في دول مثل المغرب.
المهم انه سوى متسكع يطوف بين البلدان سعيا للاسترزاق ولو على حساب حرمة جسده ليس بعامل ولا طبيب ولا مهندس اما القرأن غبعيد كل البعد عنه لانه بنطبق عليه المثل المغربي
فان الحمير لا تعرف في الزنجبيل شيء