تستعر نار حرب فايسبوكية وعلى تطبيقات التواصل في مدينة طنجة. حرارة هذه الحرب لا تختلف عن أرض الميدان، وكله بسبب القايدة الشهيرة “الباشا حورية”.
بداية الحرب الإلكترونية انطلقت بعد ظهور صفحة تنشر تسريبات تنتقد الباشا حورية، بسبب سوء معاملتها لقياد منطقتها مرس الخير المجمع الحسني وتهميشهم وإقصائهم، مقابل الاعتماد على بعض الوجوه الجمعوية التي تقود جمعيات وتحب الظهور الإعلامي، وفق زعمها.

التسريبات اتهمت الباشا بمنح مهام موكلة للقياد إلى جمعويين، وبلغ الأمر حد اتهامها بتحريض الجمعيات على القياد ودفعهم لتقديم صورة سيئة عنهم في الولاية واتهامهم بالكسل وعدم القيام بواجبهم.
وردا على الاتهامات باشرت الجمعيات بالدفاع عن الباشا وتكذيب ما نشرته هذه الصفحة من تسريبات، مؤكدين بأنها تقوم بعمل جبار للإصلاح وتغيير الأوضاع، وأن ذلك أزعج أطرافا لا تقوم بالمطلوب منها.

السلام عليكم
هذي قائدة عظيمة الله يكثر من أمثالها
السلام عليكم الأخت حورية من المواطنين الصالحين ولم نسجل اي تهاون أو تحيز خلال مزاولتها مهامها في مدينة الدارالبيضاء بلفدير ونحنونشكرها على مساهمتها في بناء هذا الحي ولا ننكر ما قامت به لصالح هذا الوطن ونتمنى لها التوفيق والنجاح والله يحفظك بعينه التي لا تنام.
علا ساكنة المنطقة الوقوف معها ودعمها علا جميع الاصعدة وفضح الفاسدين حتا تتم معاقبتهم
للاسف الذي يعمل ويجتهد في هذه البلاد يحارب
إشراك مكونات المجتمع المدني، عمل يُحسب للسيدة الباشا و ليس ضدها، و هو يدخل العمل التشاركي و هو من أسس الديمقراطية.
السيدة الباشا امرأة مسؤولة عرفها المغاربة في أسوأ مرحلة، و عرفتها شخصيا في إطار مهامي كموظف..
وفق الله كل ذوي النوايا الحسنة.
سلام الله عليكم شهادة حق أنا كمواطن قاطن باامنطقة الموكلة للباشا حورية،لم نرى منها إلى الخير للمنطقة والساكنة، وتقوم بواجبها الكامل في خدمة الساكنة والله شاهد على ما أقول ،كخطوة إيجابية تحسب لها هي تقريب السلطة من المواطن الدي لم يعجب بعض السماسرة والمرتزقة الدين يشوشون على مجهوداتها
طنجة مدينة تجدر بها الفساد إلى النخاع، و مع قدوم الباشا حورية، كشر المفسدون فيها عن انيابهم و اصبحوا يعيشون في تخبط واضح، و نحن ساكنة طنجة تستحق منّا الباشا حورية كلّ التقدير و الإحترام و أقل ما يمكن تقديمه لهاته السيدة، كلمات شكر جميلة تعبّر عن مدى امتناننا وتقديرنا لها، و نتمنى لها كل التوفيق والنجاح، اما المفسدين فنهايتهم قريبة.
يئسفني أنك تنشر خبر زائف إن دل على شيئ يدل على الافكار التي تعبر بها
قبل أن تنشر خبر ابحث وسأل الفقراء والمساكين …. كيف تعاملهم وتساعدهم وسمع منها شخصيا ربما تكون أفكارك ومن وصل لك المعلومة خبيثة
لا تنشر قبل أن تعرف الحقيقة… بابها مفتوح من 8 صباحا الى 9 مساء يوميان رقم هاتف لدى الصغير والكبير بالمنطقة
من فعل هذا غيرها لا قبلها ولا بعدها سمعنا بها من أي رئيس دائرة
لا تريدون الخير للمجتمع بنشرك أشياء عن اناس طيبيب لا يعرفون الا الخيبر انا مواطن وقصدتها ولم اجد بابها مغلق بل ساعدتني بشتى الوسائل وكلمة الحق اقلها رغم انف الحاقدين.
أحلا حورية بعد حورية البحر