قال محمد شرقاوي المنتخب في جماعة طنجة عن حزب الحركة الشعبية، إنه إلى جانب 3 أعضاء آخرين بالحزب متمسكون بالتحالف مع حزب الاتحاد الدستوري ودعم عبد الحميد أبرشان من أجل نيل منصب عمدة المدينة.
شرقاوي وصف قرار حزب الحركة الشعبية بواسطة منسقه الإقليمي جمال أربعين بالانضمام إلى تحالف أحزاب الأصالة والمعاصرة (البام) والأحرار والاستقلال بـ “الانفرادي”، مشيرا إلى أنه لم تتم حتى الاستشارة مع المكتب السياسي للحزب في ذلك.
منتخب حزب الحركة الشعبية بطنجة اعتبر القرار “أرعن وجبان وبأنه لا يلزم سوى صاحبه”، مؤكدا أن الحزب سيتخذ القرار المناسب في حق أربعين.
شرقاوي قال إنه إلى جانب كل من فاطمة الزهراء الشاوي وللامليكة السواني، وعبد العزيز الخمال، سيواصلون دعمهم لأبرشان لنيل عمودية طنجة.
تجدر الإشارة إلى أن حزب الحركة الشعبية يتوفر عقب انتخابات 8 شتنبر، على 5 مقاعد بمجلس جماعة طنجة، وقد حل في المرتبة الـسابعة، لكنه يلعب دورا رئيسيا حاليا في ترجيح كفة التحالف الفائز لرئاسة جماعة طنجة.
و عادت حليمة الى عادتها القديمة … طنجة المظلومة تعود من جديد الى الفوضى و التفاهة و القرف من جديد عاد عصر مورو و الاربعين و بوهريز و كل المجرمين و سارقي اموال و أراضي و عقارات مدينة طنجة من جديد و لنبدأ من الصفر … لك الله يا طنجة يا العالية
يا ورد من يشتريك!!!
ان بقي في الورد جمال و رائحة!!
ان بقي في الذمم و العهود و….
طنجة ، كاسم عار على هذه الكائنات!!!
حبذا لو نغير اسمها مثلا اراوكان!!