تحوّل الإضراب “غير المكتمل” لسيّارات الأجرة في مدينة طنجة، إلى لجوء الداعين للإضراب للقوة واعتراض سبيل “الطاكسيات” العاملة ببعض الشوارع ورشقها بالبيض، في محاولة لإرغام أصحابها على المشاركة في الإضراب والتوقّف “صحّة” عن العمل.
وكانت العديد من سيّارات الأجرة بصنفيْها تعمل بشكل عادي في طنجة، مع بداية صباح اليوم الإثنين، على غرار حافلات النقل الحضري بالمدينة، ولم تُلاحَظ الاستجابة للإضراب الذي أعلنت عنه بعض النقابات المهنية، إلا مع حلول منتصف النهار.
قد يهمك أيضاً
وسوم :الرئيسية
كثرة الطاكسيات في طنجة أصبح عاملا خطيرا في تلوث البيئة ثم ان ساءقيها لا يحترمون قانون السير و لا الزبناء. نطالب بزيادة حافلات نقل تربط كل أحياء المدينة مع توفير كل وسائل الراحة للطنجاويين.
لماذا لا ترشق سيدك صاحب المؤذونية و الذي تأتي له بالغلة كل يوم؟ لماذا لا تساومه في الروسيطة ؟ حددو المدخول اليومي في مبلغ معقول، وليس أن تأتيه ب 250 درهم في نصف اليوم الصباحي و أكثر منه في النصف المسائي و ترغم المواطن على أن يدفع لسيدك ..