أصدرت إسبانيا أمرا بطرد رئيس جمعية الجزائريين في إقليم الباسك، بعد إدانته بتهمة تجنيد أتباع لتنظيم الدولة في العراق والشام “داعش”.
Advertisement
صحيفة محلية كشفت أن المتهم ضبط يحاول اقناع امرأة شابة على التدريب في “مجال التسويق الرقمي” من أجل مساعدة تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي.
Advertisement
الجزائري عرض على المرأة “الزواج” في مدينة فيتوريا في الباسك، لتحصل على معاش من الحكومة المحلية، بقيمة 1100 يورو شهريا للعيش وتعليم الدين واللغة والعمل مع “داعش”.
مغامرة الجزائري انتهت باكتشاف أن المرأة لم تكن إلا عميلة سرية لشرطة، لتساعد في توقيفه، قبل صدور حكم بسجنه لمدة 5 سنوات، ورغم الرغبة الإسبانية بترحيله خارج أراضيها فإن الجزائر ترفض ذلك.
Advertisement
Advertisement
Advertisement