طالبت حركة الشباب الأخضر بضرورة حماية الاكتشافات والمعالم الآثرية في المدينة العتيقة لطنجة، عقب تقارير أظهرت تسبب أشغال في تدمير معلمة أثرية في منطقة القصبة.
Advertisement
الحركة من جانبها قالت إنها لاحظت تداعي بعض الأسوار الدفاعية في الزاوية الجنوبية الغربية للقصبة وأشغال حفر غير مسؤولة ببعض المناطق من قبل الخواص.
Advertisement
المصدر ذاته قال إن هذا الوضع يتطلب الحيطة والحذر من جانب المسؤولين عن الأشغال، مع العمل على تصنيف وتثمين العديد من المعالم في طنجة وباقي مدن الجهة لحمايتها.
كان تقرير صادر عن جمعية قد كشف إقدام أصحاب مشروع سكني على هدم سور برتغالي في القصبة، مشيرا إلى إخفاء المسؤولين الأمر عن السلطات واستخدامه كأساسات للبناء.
Advertisement