قالت حركة “بي دي إس المغرب” إنها أنهت يوم 31 دجنبر 2023 حملة لمقاطعة متاجر “كارفور وأتقداو” في عدد من المدن المغربية، ضمن أسبوع مقاطعة انطلق يوم 26 دجنبر، لدفع مجموعة “لابيل في” إلى قطع علاقتها مع علامة “كارفور” بدعوى دعمها لحملة الإبادة في غزة واستفادتها من المنظومة الإسرائيلية، حسب قولها.
الحركة أفادت يوم فاتح يناير 2024، بأن تحركها قوبل بالقمع لاسيما في مدينة الدار البيضاء، خلال تنظيم وقفة احتجاجية أمام متجر يعقوب المنصور، يومي السبت والأحد.
ووفق نفس الحركة فإنها ستواصل الضغط على من وصفتهم بـ “شركاء” الاحتلال والدفع إلى فك الارتباط بهم.
مقاطعة المنتجات التي تساعد عدوك على سفك دم أخيك هي نصرة لأخيك و إضعاف عدوك.
باراكا من البحث على البوز ولاتوهموننا بانكم أكثر حبا لفلسطين من الفلسطينيين أنفسهم كفا عبثا بمصالح بلدكم الحيوية في سبيل جهة أخرى تستغل كل فرصة من إطلاق تصريحات معادية للوحدة الترابية للوطن
هل تريدون تشريد العمال المغاربة
تبحثون عن تشريد اسر مغربية ايضا كما تشرد اسرائيل الاسر في فلسطين ما علاقة الاقتصاد بالحرب وهل مقاطعة المتاجر وتشريد العاملين سيفيدفلسطين ويحل المشكل ماهذا الجهل المركب ،اسرائيل براثينها الظاهرة والخفية مغروسة في كل الشركات العالمية بجميع انواعها .ابحثوا عن طريقة جيدة لمساعدة فلسطين وكفى من الركوب على الاحداث وقطع ارزاق العاملين وانتم تسترزقون من جهات معينة.
لم أرى أغبى من صاحب التعليق
الاحظ ان كلما ظهر مشكل ظهر أغبياءه والغباء بدأ ينتشر كالهشيم في مجتمع القطيع اذا تمفس شخص وجد حوله آلاف يفعلون نفس الشيء لماذا لان الاغبياء مثر في عصرنا عذا
هل الشركات الصهيونية أصبحت عندك بمكانة الرزاق. حسب علمي ان الرزاق هو الله وليست الشركات الصهيونية التي تستفيد من اموالك واموال امثالك لتقتل اخوانك يا فهيم. العاملين سيلقون الاف الوظائف الاخرى ولسنا تحت رحمة الشركات الصهيونية