يجتمع التنسيق الوطني لقطاع التعليم يوم الإثنين 25 دجنبر، من أجل الحسم في طبيعة التعاطي مع ما وصفها بسياسة الاقصاء وتجاهل مطالب الأساتذة، في ظل عدم التوصل لاتفاق مع وزارة التربية الوطنية.
Advertisement
وبينما كان ينتظر الحسم في تعديل النظام الأساسي ومطالب الأساتذة في إطار حوار الوزارة وممثلي النقابات يوم الأحد، تقرر عقد لقاء آخر يوم الإثنين مع تعليق الإضراب، لكن حديث التنسيقية عن تجاهل مطالب الشغيلة يظهر تعثرا قد يؤدي لإضراب جديد.
Advertisement
وكانت الجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي قد انضمت للحوار القطاعي، وأعلنت تعليق الإضراب.