طلب المكتب المسير لنادي اتحاد طنجة مساعدته من أجل تخطي أزمته المالية التي وصفها بالخانقة، عبر اقتناء بطاقة حدد لها سعر 100 درهم.
وقال الفريق إنه أطلق هذه المبادرة بناء “على رغبة الجماهير” في المساهمة في تدارك تبعات الأزمة، مؤكدا أن إطلاق البطاقة سيمكن من المساهمة في تخطي المرحلة الحساسة والاستعداد لبداية منافسات البطولة في أحسن الظروف.
Advertisement
محمد الشرقاوي رئيس النادي كان قد أعلن عن تقديم والي الجهة محمد مهيدية وعود للمساعدة في أزمة الفريق، بعدما أعلن عن استقالته على فايسبوك بسبب عدم قدرته على إيجاد حلول خاصة في الجانب المالي.
في المقابل يلتزم باقي أعضاء المكتب والمنخرطون الصمت، دون الكشف عن أي مبادرات لمساعدة الفريق.
و سيبقى الفريق رهين حلول ظرفية!!
ما دام الوضع يتكرر كل فرة فالاحرى فتح نقاش حول معنى الاحترافية و الطريق الأنسب لجعل الفريق في مصاف الفرق العالمية بمعيار الجمهور الطنجاوي!!
لان جمهور الاتحاد يتخطى مستواه مستوى الفريق ووالمشرفين عليه بكل صراحة!!
فريق اتحاد طنجة لا يجب ان يبقى رهينة افراد و منخرطي احزاب و نزوات بعض من يسمون أنفسهم غيورين حسب المصلحة و التوقيت!!
هي ساعة فتح الباب امام الانخراط(socios ) و جعل القرارات المصيرية مفتوحة لتصويت المنخرطين و عرض لوائح الانتدابات على صفحة الفريق لاستقصاء راي الجماهير المولوعة بالكرة و الملمة اكثر من بعض السماسرة الذين مروا على الفريق!!
و طبعا يمكن للجماهير ان تدلي باقتراحات أعمق و أنفع اذا وضعت بوابة إلكترونية لابداء الراي!!
الحساب ديالك غلط الشريف
خمسين ألف ديال الجماهير اذا شرات البطاقة ب 100 درهم كتعطيك 5 مليون درهم، يعني 500 مليون سنتيم، يعني نصف مليار، ماشي 5 ملايير
ايوا عاود الحساب مزيان
ادا ساهمت 50 الف من الجماهير الطنجاوية ب 100 درهم فالمبلغ سيكون 5 مليار سنتيم وهنا ستحل نشاكل الديون وسيبقى فائض من المال فلنساهم من اجل فريق المدينة