يواصل ارتفاع أسعار الأغنام تصدر المشهد في المغرب، في ظل عدم تأثير الأغنام المستوردة، التي تشهد عمليها استيرادها تأخيرا جراء “مشاكل وصعوبات لوجستيكية”.
البيان قالت إن العرض من الأغنام المستوردة يبقى قليلا رغم الوعود الحكومية، مشيرة أنها حتى غائبة عن “الأسواق الكبرى” التي فتحت أبوابها لبيع الخرفان في مختلف الأغنام.
المتاجر الكبرى تقول اليومية، حدد أثمان المنتوجات المحلية، في 69 درهم للكيلوغرام بالنسبة للأغنام من نوع “الصردي”، ونفس الثمن بالنسبة للخروف نوع بني كيل، أما كبش سلالة تمحضيت فتم تسعيره بـ67 درهما للكيلوغرام، فيما تم تثبيت سعر المعز في 66 درهما للكيلوغرام.
متى كان المغرب تسترد الماشية ؟ المغرب معروف بالكسابة و اماكن الرعي و ناس المغرب فلاحة و كسابة ! اين هو المغرب الاخضر و الجيل الاخضر … و معرض مكناس ؟! المسألة واضحة جدا هناك من يسغل الوضع و يدخل باقتراحات مثل استيراد الماشية لملء جيوبه و حداوث الاختفاء و الصعوبات اللوجيستيكية و انقلاب الخراف … للاستفادة من التأمين من جهة و رفغ ثمن الاضحية المحلية من جهة اخرى
عندك الحق إخفائها لبعد العيد والإستفادة منها من جهتين
بيعها بالتقسيط مربح
والحفاظ على إرتفاع الاثمنة عند نقص العرض
اوبكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما لم يكن يقيما هذي الشعيرة حتى لا تصبح واجبة
يجب عدم التهافت على الشراء لانه استغلال.
يخليوها للصيف ويبيعوها في العراسات بثمن مرتفع
يكفينا ان رسول الله قام بهذه الشعيرة وعظمها فهي سنة مؤكدة من استطاعها فقد فاز باجر عظيم
المشكل الحقيقي يكمن في الاخطبوط الذي يحتكر كل المجالات بدون حسيب ولا رقيب…
سيتحاسبون مع ظلوعهم بعد العيد، حيث سيصل سعر كلغرام من اللحم أكثر من 150 درهم.
إنهم يدفعون بأنفسهم إلى التهلكة. كما ليس مسبعدا أن يخبئ التجار والشناقة أكباش أوروبا نظرا لجودتها إلى ما بعد العيد، لأن الأرباح المضاعفة مضمونة 200%.
المقاطعة هو الحل،لان دبيحة العيد ليست الا سنة ،والله لا يحمل للمسلم ما لا طاقة له ،
الخراف الخقيقية هم المغاربة الذين يتهافتون على اضحية العيد التي هي سنة فقط ويتركون الصلاة والصوم وعدم تناول الخمور القمار والدعارة والرشوة و الغش و. ……
الخراف هم نحن الذين تستغلهم وتنكل بهم هذه الحكومة المشؤومة وهم منصاعون ….قاطعوا اضحية العيد والسلام
طبعا مبادرة الدولة كانت جد متأخرة ودخول الخرفان بعدد قليل مقصود هو احتكار من نوع جديد للاحتفاظ بها بعد العيد و تباع للجزارين والبقية تعرفونها سيستفيدون من الدعم هباءا منثورا