عندما كانت قضية “حمزة مون بيبي” تُثير اهتمام المغاربة قبل بضع سنوات، وتُشبع شغف الكثيرين لفضائح مشاهير الفن والغناء مثل دنيا باطمة وغيرها، كانت إحدى صانعات المحتوى على موقع “يوتيوب” قد ركبت الموجة مُبكّرًا ورَكّزت كل اهتمامها في نشر فيديوهات حول هذه القضية، سواء من بعيد أو قريب، بحثًا عن “البوز” وتحقيقًا لأرباح مالية سهلة سرعان ما طالتها من خلال عدد المشاهدات والنقرات لتلك الفيديوهات.
بعد أفول قضية “حمزة مون بيبي” وتراجع اهتمام المغاربة بها، بحثت “اليوتيوبر” دنيا الفيلالي البالغة من العمر 43 عاما عن استمرار تدفقّ المال وتحقيق الأرباح من الفيديوهات، لكنها اصطدمت بتفرّق الجمع عن قناتها ومحتوياتها، لتبدأ رحلة الاصطياد في الماء العكر وتقمّص دور “المُعارِضة” المدافعة عن حقوق المغاربة وقضايا حقوق الإنسان، لكنّ ذلك لم يُحقّق لها مُجدّدًا ما تصبو إليه من “دولارات الأنترنت”، لتُقرّر بالتالي الاقتداء بشاعر الحلزونة في فيلم مرجان أحمد مرجان للفنان عادل إمام، وتُعلن بَيْع نفسها لأوّل مشترٍ آتٍ.
لم تجد بضاعة دنيا الفيلالي رواجًا يُذكر، إلا بعد أن غادرت المغرب وانتقلت من بلد لآخر إلى أن استقرّ بها المقام مع زوجها عدنان الفيلالي في فرنسا، حيث تعدّد المشترون هناك لبضاعتها بتعدّد ميولاتهم وتوجّهاتهم العدائية تجّاه ما هو مغربي أصيل، وذلك تزامنا مع رفعها وزوجها من حدّة خطاب المظلومية وادّعاءات المعارضة من أجل المعارضة.
مؤخّرًا، افتُضحت حقيقة دنيا الفيلالي وزوجها بشكل فجٍّ ومُقزّز بعدما سقطا في فخّ أجندات “المال مُقابل المواقف” وأدليا بتصريحات تحت الطلب لقناة النهار الجزائرية المُقرّبة من نظام العسكر، حيث بدا واضحًا نوع “السكريبت” المُعدّ مُسبقًا لبرنامج القناة وأهدافه وغاياته للنيل من سمعة المغرب في الخارج وتبخيس إنجازاته، ما سَبّب فشلًا ذريعا للبرنامج في إقناع مُعدّيه قبل المُتلقّين له، بحقيقة ما يُسوّقه من أحداث وما يَحكيه من وقائع على لسان “شاعريْ الحلزونة”، اللذين نجحا في كسب المال السهل هذه المرّة، لكنهما دقّا آخر مسمار في نعش سيرتهما المليئة بالأحقاد والأكاذيب والمؤامرات.
- أنور البقالي
يقول المثل المغربي قطرات بلادي و لا عسل البلدان. ياما تعرضت ظالم بعض المسؤلين بلدي الحبيب المغرب لكن لن اتجرأ لسب و شتم و بيع كرامة ملكي و وطني و لو بمال الدنيا و خصوصا لمن اراهم اعداء.
حتى الدعارة لكسب القوت المهين، هذه حقيقة و انا شخصيا اعرف كم من مرأة مغربية متزوجة و تمتحن الدعارة مع السياح الأجانب لإعادة زوجها على القوت المهين
تقدم أحد الخونة لتسلم مكافأته وهو يبتسم في حضور قوات الاحتلال الفرنسي، ثم تقدم نحوه الجنرال الفرنسي وشكره، مد الخائن يده للسلام على الجنرال، اعتذر الجنرال وقال له آسف، لا أضع يدي في يد الخونة…
هذه الخائنة لوطنها يجب الحكم عليها وعلى زوجها الديوثي بالاعدام حتى الموت
ليس من شيم المغاربة الاحرار بيع انفسهم بثمن بخس سيما في حال كان المشتري عدوا لدودا لبلدهم.
لعنة على الخونة.
لا مكان للخونة بيننا فتبا لها ولمن معها .القافلة تسير والكلاب تنبح …. فجوالي لها هو تبا لك و لزوجك وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ..والنصر لأمير المومنين و الذل و العار للخونة الكلاب .حفظ الله وطننا من الفتن والمفتنين.وشعارنا دائما الله الوطن الملك…
كلنا تعرضنا لظلم في بلدنا . ولكنني لن اطعن بادي من الخلف.بلادي وان جارت علي عزيزة.
الدفاع عن المظلومين لا ياتي من احضان الدين ينعثون المغرب بالعدو الكلاسيكي من لا خير فيه لوطنه لا خير فيه للناس باختصار شديد مثل هؤلاء يبيعون دممهم مقابل دولارات الغاز
انا سمعت واحد الفيديو ديالها على المغرب و ملك المغرب ولقيتو خطاب لا علاقة له بالواقع و غير مقنع و من الوهلة الأولى كيتضح انها كتهضر بلسان جيراننا ولا يمكن تقول داك الكلام حبا و دفاعا على المغاربة للأسف كنقول ليها شحال ما عطاك الأعداء راكي بعتي راسك رخيصة
هده خائنة وكفي والخونة لا مكان لهم داخل الوطن
مجرد عاهرة تبيع شرفها لاعداء الوطن و كابرانات جار سوء و رجلها الديوت لا يعرف إلا بيع شرف امرأته هذا كل ما في الامر
الخيانة العظمى لهذه المرأة التي لن ان اصفها بالمغربية.
سمعتها و اجبتها و لكن أهدافها مالية و لا غير . سيأتي وقت تعاني فيه من مرض نفسي عقيم.
الموت للخونة أينما كانوا .
المغرب مليء بالمواطنات اللي كيحبو بلادهم بدون مقابل . ما قيمة واحدة بين الملايين .
لا شئء .
كنت كنتبعها في اليوتيوب ولكن من جبرتها كتسب الملك عرفتها تخدم أعداء الوطن
انت كذاب مكنسبش الملك
دنيا الفيلالي مناضلة حرة لا تحب الظلم . الله ينصرها على الحق
احمد قول للماماك و لا اختك تبيع راسها وانا نقولك مناضلات و الله ينصرهم على الحق.
المغرب شريف و كبير على هذه الأنواع من الأمراض النفسية و اسيادك من ناس و أهل طنجة لا يوافقونك أفكارك الممزوجة بالخبث.
ولا حول ولا قوة الا بالله.
هاذي تعرضت لضلم قبل متخون الوطن
من خان وطنه هل تظنه وفيا لوطن اخر ؟
حرم ربنا الظلم على نفسه و بين عباده وهو جل علاه بريء من كفرهم و غني عنهم،
كذالك وطننا، ولا ارسم خطأ أحدهم او بعضهم على جل ساكنته و أهله.
وإن وقعت في ظلم أحدهم فإن ربي عزيز قدير و قوي متين.
نعمة العقل و فهم الدين أعلى واسمى من ردة فعل خسيسة على وضع الخيانة سبب لرد على فعل شخص أو جهة.
وحسبي الله ونعم الوكيل
هل التعرض للظلم يبرر التعامل مع الاعلام الجزاءري ؟