أطلقت جماعة طنجة مساء يوم الأربعاء 19 أكتوبر المشاورات حول “برنامج العمل”، الذي ستعتمده خلال سنوات ولاية مكتب منير ليموري.
وفي كلمة توجيهية، قال العمدة إن البرنامج الذي سيعملون على إنجازه يهدف إلى تجنب العشوائية والتخبط والترقيع والإرتجالية، معتبرا أن الوثيقة المرتقبة ستكون استراتيجية وستؤطر عمل المجلس بجميع هياكله خلال مدة ولايته الحالية الممتدة لـ 6 سنوات.
العمدة قال إن جودة الوثيقة هي التي ستمكن من إنجاز “برنامج العمل”، ما يتطلب إنجازها وفق منهج تشاركي وواقعي في اقتراح المشاريع القابلة للتطبيق، والإجابة على التحديات المرفوعة، وكذا تنزيل البرامج الانتخابية التي رفعتها مكونات المجلس، استجابة لتطلعات المواطنين.
ليموري، قال إنهم يسعون لبرنامج يراعي النموذج التنموي الجديد كما توجيهات الحكومة وبرامجها ويتكامل مع المشاريع الحالية أو المستقبلية، مشددا بأن عمل الجماعة لا يجب أن يبقى مجرد قيام بخدمات، بل الاقتراب أكثر للساكنة وإنشغالاتها وتحسين جودة الحياة في المحيط الحضري.
وعن الخدمات الحالية، قال الليموري إنه يجب “أنسنتها”، وإعادة الروح لمدينة طنجة عبر برمجة ثقافية وفنية ورياضية.
الى السيد الليموري…
شوارع طنجة كلها روائح “بوخرارو”..هل تترجلون سعادتكم و تتدارسون بعدها الحلول…!!
مدينة طنجة اصبحت كلها لافتات ممنوع التوقف خدمة لشركة معروفة فاين هي المصلحة العامة؟!
بعض المحظوظين من أصحاب المحلات احتلوا مسافة ركن اكثر من عربة و تم المنع بمباركة قرارات جماعية…ما معيار التفويت، هل هو بمعيار المداخيل، نخبر سيادتكم اننا كمواطنين نؤدي ضرائبنا و لنا الحق في استعمال أماكن الركن امام بيوتنا….كما جميع قاطني هذه الأحياء المتضررة!!
كما اننا لم نعد نصادف بعض المنتخبين كما إبان الحملة الانتخابية في الشارع العام يصافحونك و كأنك تعرفهم!!
صراحة قرأت هذا المقال ولم أجد فيه أي معلومة واضحة أو خبر صحفي يستحق النشر ..المقال مجرد دعاية ربنا مدفوعة الثمن