جماعة طنجة تضطرّ لإزالة علامات تشوير مثيرة للشبهات

طنجة7
طنجة7

اضطرّت جماعة طنجة إلى إزالة علامات تشوير تم تثبيتها قبل أيام قليلة في بعض الشوارع بقرارٍ من عمدة المدينة منير الليموري، وهو القرار الذي أثار الكثير من الجدل والشبهات أيضا.

وانتشرت في وقتٍ متأخر من مساء الإثنين 18 أبريل، صورٌ تُظهر مستخدمين منهمكين في إزالة أعمدة علامة “ممنوع الوقوف والتوقّف” التي وُضعت قرب مرائب تحت أرضية للسيارات، واعتُبرت محاولةً لإلزام المواطنين بشكل غير مباشر إلى ولوج هذه المرائب.

وكانت حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية بطنجة قد انتقدت قرار الليموري بنصب هذه الإشارات، واتّهمت مكتبه المُسيّر باتخاذ تدابير لا تصبّ إلا في مصلحة الشركات الرأسمالية.

وسوم :
8 Comments
  • ادا كانت السياقة في بلادنا يشوبها العشوائية فكيف بمصلحة التسيير للسر والجولان

  • كذالك الأعمدة التي وضعت في كورنيش مرقالة لا معنى لها مع العلم أنها منطقة سياحية ولا يمكنك الوقوف فيها إلا على دخولك المرأب.(مايعني إجباري 3داهم للساعة)وفي أخر السنة الضريبة السنوية. لاحولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • لا أفهم عقلية البعض. عوض المطالبة بمزيد من هذه العلامات لتسهيل حركة السير و الجولان في المدينة تراهم يطالبون بازالتها لتبقى دار لقمان على ما هي عليه. مراب كل عمارة تحول إلى متجر أو معمل أو مقهى…. مع انه في الأصل للسيارات. و لا مراقب. فلو طبق القانون لما ازدحمت شوارعنا. وجب تخليق الحياة العامة.

    • أنا كذلك لا أفهم عقليتك!! يعني هادوك اللي ساكنين أو خدامين ف هادوك الشوارع يباركيو ف الباركينغ الخاص ب500 درهم ف الشهر باش نتا تدوز مرتاح فيها؟!!
      و حنا كمواطنين خاصنا فينما تحركنا نحطو 3 الدراهم للساعة؟
      غريبة هي جبهتكم بالفعل!

  • أتمنى إزالة العلامات التي وضعت في كورنيش مرقالة أيضا لأن فيها تضييق واضح ومتعمد على الناس .. يكفي دكتاتورية

    • بل العكس يجب منع الوقوف على طول الكرنيش .لأن في وقزف السيارات على جنبات الكرنيش عرقاة للسيى وأحيانا التسبب عي حوادث سير..الأفضل نوسعة الطريق لتخصيص أماكن لوقوف السيارات …

      • حوادث السير سببها التسيب و التكبر و الأنانية و التهور و سيارت مصدرها أموال المخدرات لا يهتم سائقوها لسائق و لا لراجل.. أما الطريق بالمعروف أنها كلما اتسعت كلما زادت السرعة فيها

  • الإعتراف بالخطأ فضيلة، نشكر العمدة على الخطوة الشجاعة و ليس بغريب عن أبناء المدينة،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

أعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
نشرة السابعة
إشترك معنا للتوصل بجميع الأخبار

إكتشف الفئات