مع وضعه في السجن رفقة زوجته وشقيق ومتورطين في قضية الاتجار بالبشر والنصب والاحتيال، كذبت المنصة الرسمية للكتور الحسن التازي الاتهامات الموجهة إليه.
المنصة عبر موقع” فايسبوك” قامت خلال الساعات الماضية بالتعليق للمرة الاولى على القضية، معتبرة ما ينشر مجرد “إشاعات وأكاذيب”، في حين واصلت الترويج للمساعدات التي يقوم بها والعمليات التي أجرها لأطفال وغيرهم من المستفيدين.
المنصة المتحدثة باسم التازي، لم تتوقف عند هذا الحدث بل لجأت مؤخرا إلى ربط الدكتور بالطريقة القادرية البودشيشية مشيرة إلى “علاقة المحبة في الله” التي تربط الطبيب مع شيخ الطريقة، وهو ما اعتبر محاولة “للاستقواء” بزاوية مؤثرة ورغبة في الحصول على دعم من أنصارها.
هذه هي بلاد المحسوبيات اي واحد يرتكب جريمة في حق الوطن اوالمواطن يلجأ اما الى منظمة حقوقية او نقابية اوسياسية وها هو هذا الطبيب يلجأ الى زاوية موريدوها مفروض فيهم التحلي باخلاق رسول الله ص.