العسكر الجزائري: الشائعات حولنا مصدرها المخزن المغربي والصهاينة

في موقف تصعيدي اتهم العسكر الجزائري المغرب بالوقوف خلف نشر ما وصفها بالأخبار الكاذبة عن نشر قوات تابعة للجزائر في دول إفريقية، وهو الشيء الذي أكده الرئيس الفرنسية أمانويل ماكرون بنفسه.
وزارة الدفاع وعبر الفايسبوك قالت إن بعض الأطراف وأبواق الفتنة عبر صفحاتها الالكترونية التحريضية نشرت أخبارا عارية من الصحة مفادها أن المؤسسة العسكرية تستند في نشاطاتها وعملياتها الداخلية والخارجية إلى أجندات وأوامر تصدر عن جهات أجنبية، وبأن الجيش الوطني الشعبي بصدد إرسال قوات للمشاركة في عمليات عسكرية خارج الحدود الوطنية تحت مظلة قوات أجنبية في إطار مجموعة دول الساحل الخمس (G-5 Sahel).
وقالت هذا “أمر غير وارد وغير مقبول. كما أنها دعاية لا يمكن أن تصدر إلا من جهلة يعملون بأوامر من مصالح نظام المخزن المغربي والصهيونية”.
العجوز “شنقريحة” وأصدقاؤه الجنيرالات الذين أنعم عليهم بمناصب تمكنهم جميعا من نهب وتكديس أموال الشعب الجزائري، حتى يتمكنوا كلهم من قضاء فترة تقاعدهم في إحدى الدول الغربية والإستمتاع هم وذويهم بهذه الأموال المنهوبة. لكن هيهات ثم هيهات…الشعب والحراك لهم بالمرصاد وستكون نهايتهم جميعا السجن أو الهروب وطلب اللجوء…
تذكروا جيدا أن هذه العصابة ستلقى من الشعب أبشع عقاب..
ومتى كانت للجزائر قواة عسكرية مستقلة الجيش الجزائري تابع لوزارة الدفاع الفرنسية ولا يمكنه ان يتحرك ولو خطوة الى الامام الا بادن منها