قبل أيام من تنصيب بايدن.. وزير الخارجية الأمريكي يعتبر الاعتراف بمغربية الصحراء “مخاطرة”

قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم الثلاثاء 5 يناير الحالي إن إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترمب “اختارت المخاطرة” بخصوص قضية الصحراء.
الوزير الذي كان يتحدث عن الإنجازات التي حققها خلال ولايته، قال إن كافة الإدارات الأمريكية المتعاقبة عجزت عن إيجاد حل لقضية الصحراء، مرجعا الأمر إلى رغبتها بعدم المخاطرة.
ووفق بومبيو فإن قرار الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء هو مخاطرة، لكنه تم من أجل السلام، في إشارة إلى اتفاقية أبراهام، التي تهدف إلى تطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية، وتحقيق السلام في المنطقة.
وينتظر أن يغادر ترمب وإدارته بعد أيام، في حين لم تكشف الإدارة الجديدة بقيادة الديمقراطي جو بايدن لغاية الآن عن موقفها من قرار الاعتراف بمغربية الصحراء، وسط ضغط لدفعه إلى التراجع عن القرار والعودة إلى “الشرعية الدولية”، وفق تعبيرهم.
وكان السفير الأمريكي في الرباط قد أكد صعوبة تراجع الإدارة الأمريكية الجديدة عن القرار، وهو ما شدد عليه رئيس الحكومة سعد الدين العثماني خلال مشاركته في جلسة برلمانية، بينما دعا وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة إلى التمسك القرار من أجل السلام في المنطقة.
ما هذا الخبر اهده صحيفة جزائرية تنقل ابواق اعداء الوخدة الترابية محرد خبر يعتمد على ضنون وتأويلات
نتساءل اين هى الرقابة،ومثل هده الأخبار الزائفة والكاذبة تنشر على صفحة مجلة مغربية من طرف جزاءرى يحمل كل نعوت الكدب ومحاولة قلب الحقيقة والمفاهيم.
المرجو من طرف مسؤولى المجلة إجراء البحث الطلوب،واطلاع الرأى العام بالنتيجة.
كل من هب ودب ينشر الأخبار في كوكل ،يجب التحقيق من صحت المعلومة ،و من تم النشر، صحافة العالم الثالث كيف تريدها أن تكون …
هاذه خردة ومزبلة الصحافة.
Je crois qu’il faut prendre en considération toute position de chaque pays opposant à la déclaration du Président TRUMP reconnaissant la marocanité du Sahara occidental dont l’Espagne qui est entrain d’exploiter ce différend à son profit en continuant à l’eterniser. C’est une puissance coloniale hypocrite sans crédibilité qui, a elle seule, aurait mis fin à ce dossier s’elle voulait, car elle dispose de toutes les preuves irréfutables historiques de
!! l’appartenance de ce Sahara au Maroc
تلك الولايات المتحدة الأمريكية، وليست الموزمبيق. فقط اريد ان اعرف من هذا الاستاذ الذي قام بنسخ ولصق مقال من مقالات بروباغندا خصوم وحدتنا الترابيزة على جريدة مغربية. المرجو من المسؤول عن التحرير الانتباه إلى هرنطات مراسله.