ضرب كل شيء في الصفر.. سياسي ليبي يخرب مجهود المغرب في اجتماعات طنجة

بينما توجه النواب المجتمعون في مدينة طنجة يوم الخميس 3 دجنبر إلى مدينة غدامس من أجل عقد أول اجتماع موحد للبرلمان، عاكس رئيس البرلمان الاتفاق وضرب مجهود المغرب في “الصفر”.
رئيس البرلمان عقيلة صالح أعلن رسميا رفضه عقد جلسة موحدة في مدينة غدامس كما تم الاتفاق عليه في مدينة طنجة، ووجه يوم الخميس وبشكل رسمي دعوة للاجتماع في مدينة بنغازي يوم الإثنين القادم.
وقالت وسائل إعلامية ليبية إن البرلمانيين الذين سيجتمعون في غدامس ويتوفرون على “النصاب القانوني” يتجهون لانتخاب رئيس جديد للمجلس والإطاحة بعقيلة صالح.
مرحبا بكم في الرباط
مع الاسف.لم تبقى اي دولة في العالم العربي او الاسلامي مستقلة.فكل دولة تسير من طرف إماامريك او روسيا.وعملاء الدولتين تنفد اجنظتمها في بلدانها.فمن دعم عقيلة وحفتر في حصاره لطرابلس لاكثر من سنة ونصف.شرد السكان وقتل الابرياء.فلولا ان حكومة الوفاق طلبت الدعم من توركيا.واندحر حفتر ومرتزقته عن الغرب اللليبي.ما جلس عقيلة صالح وسيده حفتر عل. طاولةةالمفاوضات.المغرب هيأ الاجواء وبءل ما ويعها للصح بين الليبيين.ولكنوالءين ذاقوا شرب دماء البرياء صعب عليهم الحل السلمي.وبلاشك مدعومين من مموليهم خارج ليبا.
المشكل ليس في المغرب، لأن هذا الأخير قام بمجهود جمع الفرقاء اللبيين وهم من قرروا الإجتماعات المقبلة ولذا فالمسكل ليبي-ليبي.
الأذكياء يتحاربون في الفنادق الفخمة و المنتجعات الراقية عبر العالم بينما الأغبياء يتحاربون في الصحاري و الرمال…لأجل هذا لا يريد الأذكياء الاتفاق على السلام.
عامل بحال المدير ديالي …ينقلب وانطح راسك فهو المدير ..فقط لأن في عن نفسي و مني الكثيرون ..