أزمة “طرد طفل من مدرسة في طنجة “تنتهي بالصلح (فيديو)

نفى المشرفون على روضة تابعة لمدرسة عبد الرحمان أنكاي، إقدامهم على طرد تلميذ من المؤسسة، وأكدوا التحقيق في شبهة تعرضه لاعتداء، بناء على شكاية من والدته.
وقال المشرفون بأنهم طلبوا من الأم فقط تقديم شواهد عن حالته، بعدما لاحظوا عدم تفاعله مع الأساتذة وباقي التلاميذ ومواجهته صعوبة في التكلم، من أجل بحث طرق مختلفة في التعامل معه وضمان استفادته من المؤسسة.
المصدر ذاته شدد بأن والدة الطفل ربما فهمت طلبات المؤسسات بشكل خاطئ، مؤكدين بأنهم قدموا شروحات لها وقدموا اعتذارا عن سوء فهم وقع معها، مشيرين بأنهم لا يمكنهم أن يطردوا الطفل بهذه السهولة، كما أنهم لا يمكن أن يقوموا بتعويضه بطفل آخر.
الأم كانت قد تحدثت عن إخبارها أن ابنها لم يعد مرحبا به بالمؤسسة، وطلبت منها شواهد بعد حوالي 15 يوما من التحاقه بالمدرسة، مشيرة أنها تعتقد بأن هناك رغبة بالتخلص من الطفل وتعويضه بآخر، خصوصا وأنه رحب بالطفل في البداية وتمت معاملة بشكل أكثر من رائع من قبل الأساتذة والمربية، قبل تغير موقفهم بشكل مفاجئ بعد محاولة امرأة تسجيل ابنها مؤخرا.
هذا وبعدما قدمت شروحات للأم تم عقد صلح بين الطرفين، بمبادرة من جمعية برنسيسات، ما سيمكن الطفل من مواصلة الدراسة والتعلم، بينما سيتم بحث موضوع آثار الضرب التي ظهرت على جسده، وتقديم الشواهد اللازمة عن وضعية التلميذ حتى يحصل على التكوين المناسب، بناء على القرارات الصادرة عن وزارة التربية الوطنية.
Quel niveau? C est une ecole public . Association des parents doit defendre les droits des enfants et non le contraire. Mme imane parle d une facon non respectueuse. Elle n a pas le droit de parler et de dire que les competences de l enfant est non normal dans un vedio a publier. Éducation signifie bcp fes choses qui n existent pad dans nos ecoles mlhs