بالأحرى يمشيوا يترجلوا ويديرو ا حملة ضد البيدوفيليا والكريساج واستهتار الجهاز الأمني بالاتصالات الطارئةوتاخرهم في تقديم المساعدةاما المشاريع بغض النظر لمن تنتمي فهي ستكون مصدر رزق لمجموعة من العاطلين
تعرّض عددٌ من مستعملي الطريق السيّار إلى الرشق بالحجارة، يوم الخميس 18 فبراير الحالي على مستوى مدخل مدينة خريبكة، ما أدى إلى وقوع خسائر مادية بسيّارت هؤلاء الأشخاص.
بالأحرى يمشيوا يترجلوا ويديرو ا حملة ضد البيدوفيليا والكريساج واستهتار الجهاز الأمني بالاتصالات الطارئةوتاخرهم في تقديم المساعدةاما المشاريع بغض النظر لمن تنتمي فهي ستكون مصدر رزق لمجموعة من العاطلين
لماذا الهدم ؟؟!! ليس في مصلحة البلاد ، و المغرب ليس له أي عدو في العالم .