عدنان قتل بعد ساعة من استدراجه.. والشخص الظاهر في الفيديو هو المتهم في الجريمة

أوضحت المصالح الأمنية في مدينة طنجة أن الشخص الذي ظهر مع الطفل عدنان آخر مرة هو الشخص المتهم في ارتكاب هذه الجريمة.
المصادر الأمنية أفادت أن المتهم البالغ من العمر 24 سنة، بمجرد استدراج الطفل إلى منزله المجاول لمنزل الضحية، قام بالاعتداء جنسيا عليه وقتله بعد ساعة من “اختطافه”، قبل أن يعمد إلى محاولة إخفاء الجثة بدفنها في منطقة خضراء مجاورة للمنزل.
مشيرين بأن اللحظات التي كانت تطلق فيها نداءات البحث عن الراحل عدنان، كان قد فارق فيها الحياة، مشددة أنه ارتكب الجريمة جراء ميولاته الجنسية الشاذة اتجاه الأطفال ورغبته في عدم افتضاح أمره، وذلك وفقط المعطيات الأولية.
وتم إرجاع عدم القدرة على تحديد هوية المتهم بسرعة لكونه “عنصر جديد” بالنسبة للعناصر الأمنية والسلطات المحلية وحتى ساكنة المنطقة، إذ لم تكن تتوفر أي معطيات أو معلومات بخصوصه، فالمتهم حل مؤخرا في الحي، حيث قام باكتراء منزل بحكم عمله في المنطقة الصناعية.
بزاف هاد شي أخور كيجي من العروبية أوكيشفار هنايا.. كيجي فصباح كيقضي الغرض أو بليل كيمشي بحالو نالعروبية ديالو أو حنا كيديو علينا نضرة قبيحة…. حتى سلطات مخاليييين الفرصة بزاف…. ميييكين بالغربية ممسوقينشي حيت حتى هو ماعندو حتى واحد هنايا ليعيخف عليه خلا هوم حتى هو فالعروبية أوجا يحشحش فدرهم
طنجة مملوءة بالمجرمين الغرباء عن المدينة ويتجولون في بدون رقيب يعترضون سبيل المارة على المسؤولين تمشيط المدينة
مثل هذا الوحش الآدمي هم إرهابيون حقيقيون و لو لم يستعملوا المتفجرات……يجب تفعيل عقوبة الإعدام بدون تردد.
ما لم أستطيع استيعابه هو أن صور الجاني كانت متداولة في كل البلاد منذ أيام و لم يستطع أحد السؤال عنه، التعرف إليه، مكتري جديد في الحي، لا بد أن من أجر له البيت رآه، او السمسار . عامل بالمنطقة الصناعية!!!!!! آلاف العمال يعرفونه والكل يتوفر على هاتف ذكي في ايامنا هذه!!!
لكل من تعرف عليه ولم يبلغ عنه: كيف ستعيشون بثقل هذا الذنب ؟ حسبي الله و نعم الوكيل.