أمزازي يشرح كيفية الاختيار بين التعليم الحضوري والافتراضي ويربط التغيير بـ 3 فرضيات

قال وزير التربية الوطنية سعيد أمزازي إن الوزارة اشتغلت على مخطط متكامل لتدبير الموسم الدراسي المقبل، وخاصة محطة الدخول المدرسي استنادا إلى ثلاث فرضيات تهم تطور الوضعية الوبائية ببلادنا.
وأوضح أمزازي، الذي حل ضيفا على نشرة الأخبار المسائية للقناة الأولى، أن الفرضية الأولى تتعلق بتحسن الوضعية الوبائية والعودة إلى الحياة الطبيعية، وفي هذه الحالة سيتم اعتماد التعليم الحضوري مائة بالمائة، والثانية ترتبط بحالة وبائية تتحسن ولكن تستدعي الالتزام بالتدابير الوقائية، حيث يتم تطبيق التعليم بالتناوب بين الحضوري والتعلم الذاتي. أما الفرضية الثالثة فتتعلق بتفاقم الحالة الوبائية، ويتم، في هذه الوضعية، الاحتفاظ بالتعليم عن بعد فقط.
وتوضيحا لمضامين القرار الصادر من وزارته القاضي بالاختيار بين التعليم الحضوري والافتراضي، قال الوزير إن أولياء الأمور يمكنهم الاختيار عبر تعبئة استمارة في قسم “الولي” بمنظومة “مسار” أو عبر الذهاب إلى المؤسسة التعليمية وتقديم طلب هناك.
بعد الاختيار بين التعليم الحضوري أو عن بعد ستقوم المؤسسات التعليمية، بتنظيم استعمال الزمان بين الحضوري والافتراضي، كما ستقوم بتفويج الأسام وتحديد أعداد الأشخاص في كل قسم، لتنزيل البرتوكول الصحي المرتبط بهذا الخيار.
بالنسبة للأطر التربية فقال الوزير، بأنه سيتم تحديد غلافهم الزمني، ليتم تقسيمه بين دروسي حضورية وافتراضية أو هما معا.
الوزير يكرر علينا تعليمات اندري ازولاي والموساد
السلام عليكم.
هذا الوزير يتخبط في قراراته الخاطئة ،عندما يقول هذا الوزير أنه سيشرك آباء وأولياء التلاميذ ، هذه هي مصيبة هذا الوزير.
كيف تشرك هؤلاء وليس لهم ذراية بتفشي الوباء، من سيتحمل المسؤولية إن وقعت الكارثة ؟
الم يستوعب الوزير خطاب ملك البلاد ؟
اين هو رئيس الحكومة حتى يخرج علينا هذا الوزير بقراراته التي يمقتها كل المغاربة.
نقول للوزير : كل المغاربة يطالبونك بالرحيل حتى لا تغرق.
أنت بعيد كل البعد عن القيام بمهمة وزير التربية.