رسميا.. كورونا في طنجة لم يتغير جينياً ووزير الصحة يكشف سبب ارتفاع الوفيات

قال وزير الصحة خالد آيت طالب إن فيروس كورونا في المغرب لم يشهد أي طفرة، لاسيما في مدينة طنجة، مشددا في نفس الوقت إن “هذه الطفرة الجينية إن وجدت”، لا يمكن أن تفسر الزيادة في حالات الإصابة والوفيات.
الوزير قال إن الوضع إن الوضع الوبائي في المغرب لا يختلف عن الوضع الدولي، وقال إنه وبالرغم من معدلات ومؤشرات مثيرة للاهتمام ومشجعة للغاية، فقد لوحظ مؤخرا ظهور حالات خطيرة وعدد من الوفيات في ارتفاع في طنجة مقارنة بمدن أخرى مثل فاس والدار البيضاء ومراكش.
آيت طالب قال لـ “ماب”، إن جينوم سلالات الفيروس التاجي “كورونا” المكتشفة في المغرب لم يعرف أي طفرة لأنها السلالة الموجودة والمتداولة منذ بداية ظهور الوباء والتي نجدها حتى في الناس عديمي الأعراض.
وبحسب دراسات أجريت في مركزين مختلفين من بينهما طنجة، أظهرت الدراسات أن الطفرة الجينومية لا تبرر بأي حال من الأحوال هذه الحالات الخطيرة أو زيادة الفتك.
الوزير أرجع الحالة الحالية إلى التراخي في احترام تدابير النظافة والوقاية، مؤكدا أن ما بعد مرحلة التخفيف خلفت إصابات في صفوف فئات كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة، مشيرا أن تجاوز الوباء “لا يتطلب حلا سحريا”، لكن يجب احترام التدابير الاحترازية.
الوضع في طنجة خرج عن السيطرة وقد صرح العديد من الاطباء في هدا الموضوع هناك الالاف من الحالات لهم اعراض كوفيد المشكل في عدم وجود تحاليل كافية
الطب في مدينة طنجة دون المستوى اللهم شئ ترقيع يلا وصوبتوه المرضى ممدودين في الأرض أسرة الإنعاش جد محدودة الأطر الطبية غير محترفة ووووالكثير أوتجي نت داك الوزير كتبرر الفشل ديالك بالناس ملتزموش
طبيب دون المستوى ووزير دون خبرة. اذا اسندت الامور الى غير أهلها فانتظر الساعة.
لو انه كان متمكنا من مهنته لما انزاح عن عيادته من أجل الاستوزار
السبب ديال الحالات الخطيرة هو أن 60% من الناس ديال طنجة فيهم الربو حتى الناس لي جاو من مدن أخرى من بعد 2 سناوات في طنجة جاتوم الديقة”الربو” و على ما أظن أن هذا هو السبب و الله أعلم. و فوق هاد شي كاين البيوت في الأحياء الشعبية لي فيهم 20 و 30 واحد في دار وحدة و هذا سبب تاني ف التزايد ديال الحالات لأن الناس ديال معامل كايكروا “الكراء” مع بعضهم. هاذا الشيء هو لي خصوم يبحثوا فيه.
كثره الموت في طنجه لان المسؤولون هم هم الاطباء غير ملتزمين بالوقايه والعنايه بالامراض
حينما بادرتم سعادة الوزير إلى إيفاد لجنة علمية إلى طنجة من أجل البحث في إمكانية أن يكون تحول في الفيروس.كان سكان طنجة يتساءلون كما يستهجنون القرار، على اعتبار أن الفيروس عالميا لم يعرف طفرة! ام أن الطفرة حدثت في هذه المدينة! فقط!
ثانيا و الأهم الكل من طنجة إلى الدار البيضاء أو الرباط يعرفون أن القطاع الصحي بمراكزه و إمكانياته تحت الصفر، قبل الجائحة، فما بالك؟
إيفاد لجن علمية إلى طنجة فيه نوع من الاستهزاء بالساكنة اي بالمواطن المغربي الذي انتم مسؤول أمامه!
الخلل في حد ذاته كمصطلح يكون في وجود نظام!
و ما دام نظام الصحي في طنجة منعدم فأين يمكن أن نحصر الخلل؟
الجواب بالنسبة اليكم بسيط، تهاون و استهتار المواطن
هل مدينة طنجة توجد في الوقواق؟ ام أنها توجد في نفس الوطن؟اذا كانت في نفس الوطن، فالمغرب يعرف بنسب متقاربة جدا نفس السلوكيات! اذا استثنينا بعض المناطق أو المدن الصغيرة!
هل تعلمون كيف هي الأمور في المناطق الصناعية!
هل يعلم سعادة الوزير أن العامل حينما تنتهي مداومته فإنه يقصد حيا ضيقا، ذا كثافة سكانية كبيرة، و يسكن شقة تجمعه بعشرات الافراد؟
و هل ما يعلمه كل طنجاوي يحتاج كل هذا الوقت و إيفاد لجن علمية؟
Por negligencia
الوضع كارتي فطنجة راه غير كيخربق هاد خانا هذا