تعيش دول أوروبية على وقف تسجيل إصابات بفيروس يدعى “جدري القردة”، أخرها الجارة الشمالية إسبانيا التي أصدرت إنذارا على المستوى الوطني، بعد تأكد ظهور أعراض على ثمانية رجال بالفيروس.
عدة حالات تم اكتشافها في كل من بريطانيا البرتغال، وبحسب السلطات الإسبانية فإن هناك احتمال تفشي مرض جدري القرود بعد أن أظهر ثمانية رجال أعراضا متوافقة مع العدوى الفيروسية.
وفي بيان، حذرت وزارة الصحة من أن الحالات الثماني المشتبه بها – جميعها في منطقة مدريد – لم يتم تأكيد إصابتهم بالفيروس بعد ، لكنها قالت إن إنذارا على مستوى البلاد قد صدر “لضمان استجابة سريعة ومنسقة وفي الوقت المناسب”.
وقال متحدث باسم وزارة الصحة الإقليمية في مدريد إن الحالات المشتبه فيها يتم تحليلها من قبل المركز الوطني للأحياء الدقيقة للحصول على تشخيص نهائي.
تحذير الصحة العالمية
منظمة الصحة العالمية أصدرت تحذيرا بخصوص هذا الفيروس، وقالت في بيان لها: “أي مرض أثناء السفر أو عند العودة من منطقة موبوءة يجب إبلاغ أخصائي الصحة، بما في ذلك معلومات حول تاريخ السفر والتحصين الأخير. ويجب على المقيمين والمسافرين إلى البلدان الموبوءة تجنب الاتصال بالحيوانات المريضة (الميتة أو الحية) التي يمكن أن تؤوي فيروس جدري القردة (القوارض والجرابيات والقرود) ويجب عليهم الامتناع عن أكل أو التعامل مع الطرائد البرية (لحوم الطرائد)”.
وأكدت أنه “يجب التأكيد على أهمية نظافة اليدين باستخدام الصابون والماء، أو المطهرات التي تحتوي على الكحول. وبينما تمت الموافقة مؤخرا على لقاح وعلاج محدد لجدري القرود، في عامي 2019 و2022 على التوالي، فإن هذه الإجراءات المضادة ليست متاحة على نطاق واسع حتى الآن”.
تجدر الإشارة بأن الفيروس ظهرت في البداية بنيجريا، وقالت الصحة العالمية: “”منذ سبتمبر 2017، واصلت نيجيريا الإبلاغ عن حالات الإصابة بمرض جدري القردة. ومن سبتمبر 2017 إلى 30 أبريل 2022، أبلغ عما مجموعه 558 حالة مشتبه بها من 32 ولاية في البلاد. ومن بين هذه الحالات، تم تأكيد 241 حالة، ومن بينها تم تسجيل ثماني حالات وفاة (نسبة التسبب بوفاة الحالات: 3.3%)”.
مادا عن القادمون لمادا لم يشملهم المنع .غير مفهوم هدا الإجراء …المدينة موبوؤة حتى وزير الصحة خاف اسميها ….
هل كبش العيد هو السبب .!!! بعد إعلان المدينة موبوؤة منع داخلها من الخروج سيدفع الكساب الا عدم المغامرة للقدوم. وهدا يرفع اثمان الاضاحي …المستفيد هم تجار الريع ومهربون البشر اما الساكنة فستدفع الثمن غالي جدا لان أحوالها لاتفرح فكل القطاعات …النقل.السياحة الاعراس وما يتبعها الأسواق …مع انتهاء الدعم للطبقة الفقيرة ….الناس ما بقاو عارفين والوا….
بهدا الإجراء نمنع كورونا طنجة من الخروج لكن ماشي مشكل تجي كورونا من مناطق اخرى .غريب هاد المنطق ….
ممكن ان يكون القادم الا طنجة غير مصاب فمادا لو خرج منها مصاب …..؟؟؟؟!!!!
ام هدا الإجراء هو فقط الغرض منه ضمان العمال القطاع الصناعي …
سنعود إلى نقطة الصفر لان كورونا جاء من مختلف المدن المغربية بعد فتح المصانع والتحاق العمال اما الساكنة لا حول لهم في انتشار الوباء والاجرءات الحجر واغلاق الأحياء سوف لن تكون رادعة الوباء
لأن انتاج الفيروس يكون في الوحدات الصناعية ورغم التزام السكان بالحجر وغلق الطرقات فهو يمر بسلام مع حامله في الترنسبور ويحمل الى داخل البيت ثم الا المحيط عبر العملات النقدية او حتى عبر الايدي داخل المحلات التجارية أو الخضروات او الفواكه……
وحتى هده الحواجز التي تجبر ساءق السيارة على إرتداء الكمامة ولو كان وحيدا…لا تجبر المارة وهم الكثرة ويسرون في جماعات …. اشياء غريبة نراها في زمن كورونا وكأن اصل الفيروس هي السيارة وليس الخفاش.