لقي الجنديين الملازم محمد زريك، والرقيب رشيد مرغيش، مصرعهما خلال عملهما ضمن وحدة القوات المسلحة الملكية، التي تعمل مع بعثة الأمم المتحدة المتكاملة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية إفريقيا الوسطى (مينوسكا).
وبهذه المناسبة ، كلف الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريش ممثل المغرب في المنظمة عمر هلال بنقل تعازيه القلبية إلى الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، معربا عن خالص امتنان الأمم المتحدة على دعم المملكة المغربية المتواصل لعمليات حفظ السلام.
ويأتي هذا التكريم اعترافا بالدور الذي يضطلع به المغرب في الصفوف الأولى لعمليات حفظ السلام في إفريقيا وحول العالم، في ظل قيادة الملك محمد السادس.
كما كلف غوتيريش هلال بنقل تعازيه لأسر الضحايا الذين سقطوا دفاعا عن المبادئ والقيم الكونية للسلام والاستقرار تحت لواء الأمم المتحدة.
وفي رسالة بهذه المناسبة، أشاد هلال بأفراد حفظ السلام الشرفاء الذين “قدموا أسمى التضحيات دفاعا عن أنبل القضايا، السلام”.
وأعرب السفير، باسم المملكة المغربية، عن “خالص تعازيه لأسر الضحايا الشجعان ولأسرتنا الكبيرة لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة”، معربا عن خالص عبارات التعازي والتضامن والتعاطف مع أفراد هذه العائلات.
وأشار إلى أن ذكرى هؤلاء الجنود الشجعان، “الفخورين بخدمة المصالح العليا للإنسانية بحماس وحس كبير من المسؤولية وقيم الواجب العالي، ستعيش إلى الأبد”.
وينشر المغرب حاليا أكثر من 1700 من أفراد الجيش والشرطة المغاربة في عمليات الأمم المتحدة بجمهورية إفريقيا الوسطى، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، والسودان وجنوب السودان.
الاحتجاجات على جميع المواقع والاصعدة فطنجة مثلها مثل باقي المدن تلمغربية الفيروس قليل ضءيل وطنجة بالاخص مافيهاش الشركات فقط
صباح النور .كان من الواجب دراسة الاسباب … لان الحكومة هي السبب الرئيسي وراء تنامي الاصابات…تضييق الخناق على الاطفال او السكان الطنجويين ليس هو الحل لان جل او اغلب الاصابات هي لعمال قادميين من المدن الاخرى …فما دنب السكان ادا كانت عملية رجوع العمال هي اصل اغلب البؤر .90٪ بؤر صناعية .كانت في البداية من اقل المناطق إصابة .حتى جاء موعد انتهاء حالة الطوارئ الأولى والتي لم يعلن عن تمديدها حتى الساعات الأخيرة مما ادى الا تدفق هاءل للعمال الدين التحقو بمدنهم بل وحتى الطلاب الجامعيين وهنا بدءة نسبة الاصابات في التزايد.وتمة البهية بعد فتح ابواب المصانع دون الزامية إجراء الاختبارات .والغرائب ايضا رغم ان صنفة في الدرجة 2 الى انها اكثر المدن التي عرفة تدفق المغاربة اليها .كيف ومتى الله أعلم …وفي الأخير ادا كان إعادة تطبيق الحجر هو الحل اغلقوا ابواب المدينة ..والدليل على صحة ما اقول ان كل هده الاحياء تقطنها ساكنة وافدة على المدينة اما طنجة المدينة فلا تسجل اصابات ال نادرا والمصادر تبقى هي نفسها مخالط في بؤرة صناعية اصل الإصابة هي لوافد على طنجة من منطقة مصنفة1
الوضع في مدينة طنجة يثير الشكوك انه ليس على ما يرام الوباء انتشر بشكل غير عادي والايام القادمة ستثبت دلك الناس تاخد الامور باستهتار لاوقاية لا تباعد لقد رايت اليوم الاحد طابور من الناس يصطفون امام باب مرجان والمحلات التابعة له للدخول اليها اتسائل اين هي الازمة الاقتصادية التي يتكلمون عليها
ذات طبيعة مهنية!
تناقض التناقضات ََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََ!
بدل أن تنوروا الرأي العام عن مصدر البؤر المهنية ،كم من أمور قضيناها بتركها!
حتى لا تعطل عجلة الاقتصاد تعطل حياة الناس!
نحن لسنا ضد الحد من تفشي الوباء، شرط أن يكون الهاجس وراءه صحة المواطن اولا.
الوضع الاستشفائي بالمدينة و بسبب تراكمات الاهمال لسنوات طويلة، يرثى له، نتوخى من وزير الداخلية أن يولي الأمر نفس العناية و الصرامة في ظل تقاعس وزارة الصحة.
اما السيد العثماني فلا حياة لمن تنادي على اعتبار أن تسيير المدينة في يد عمدة من نفس الحزب.
مع ان منتخبي المدينة من طينة الجيل الذي ساهم في تخريب المدينة.
صراحة نقول إن الساكنة تنتظر من المسؤولين المركزين التفاتة تواصلية، تزيح الضبابية عن الوضع الوبائي و الصحي للمدينة دون أن تعطي المنتخبين المحليين اي دور في غياب أي مصداقية لهم في الوسط الجهوي،تفاديا لزيادة التحاقن و السخط عليهم!
لم نجادل في القرار على اعتبار عدم توفرنا على معطيات دقيقة حول تمركز البؤر في هذه المناطق، كما نطالب الساكنة باتخاذ إجراءات الوقاية و ارتداء الكمامات، و عدم التهور باستهجان كل ما يخص مخاطر الوباء.
و في الاخير نشيد بدور الأطر الطبية التي تكابر في الصفوف الأمامية.