بسبب تزايد الإصابات بكورونا في المغرب المساجد ستواصل إغلاق أبوابها

في غياب تعليق رسمي عن موعد إعادة فتح المساجد وعدم ضمها لباقي المجالات والقطاعات التي شرعت في استئناف نشاطها، خرج المجلس العلمي الجهوي في درعة تافيلالت بتوضيحات حول الأمر.
هذا التوضيح موجهة لساكنة الجهة، وقد أكد فيه بأن أمير المؤمنين الملك محمد السادس هو أحرص الناس على استعادة النشاط وفتح المساجد أبوابها، لكنه في نفس الوقت حريص على سلامة المواطنين والمواطنات.
المجلس ذاته أشار إلى تزايد حالات الإصابة بكورونا خلال الأيام الأخيرة، وقال إن المساجد أغلقت من أجل حماية الناس، وبأن هذه “العلة” لاتزال قائمة، ما يتطلب معها مواصلة الإغلاق.
نقول لمن يريد الغاء شعائرنا من الملحدين ومن أجل مجرد حقد دفين
رغم صمتنا راحت عليك
و بالدارجة فمك لحسو كلب!
المساجد، وإلغاء عيد الأضحى أيضا.