كورونا يُنهي حياة 4 أشخاص في طنجة ويُخلف 63 إصابة جديدة

سجل المغرب 4 حالات وفاة بسبب فيروس كورونا يوم الإثنين 29 يونيو الحالي، جميع هذه الحالات سُجلت على مستوى مدينة طنجة التي ارتفع فيها مجموع حالات الوفاة إلى 39 حالة.
مركز التكفل بطنجة سجل أيضا 63 حالة إصابة جديدة بمجموع حالات بلغ 1567 حالة، مع 13 حالة شفاء جديدة بمجموع 948 حالة.
مصدر أوضح أنه، وأمام تزايد الحالات وأمام نقل الإصابات إلى المستشفى الميداني بالغابة الدبلوماسية، فإن عددا من الحالات المسجلة في أقاليم الجهة تُسجّل على أساس أنها بمركز التكفل في طنجة، خصوصا وأن مركز التخييم سيستقبل الحالات الجديدة القادمة من إقليم تطوان وإقليم الفحص أنجرة.
وعن أسباب الوفيات الجديدة، فهي ناتجة عن كون الضحايا يعانون من أمراض مزمنة وآخرون جراء التقدم في السن، وتراجع قدرة مناعتهم على مواجهة الفيروس والتفاعل إيجابيا مع العلاج المقدم.

سبب انتشار المرض هو التشخيص الخاطئ وعدم كفائة التحليل بالانف…. خالتي عندها جميع أعراض كورونا ألم شديد بالرأس فقدان الشم والذوق حرارة مرتفعة تحس بالقشعريرة ضيق حاد في الصدر كحة عميقة اسهال
ألم بالعضلات والمفاصل تتنفس بصعوبة…. في المستشفى عملو لها راديو واوكسجين وطلبو منها التوجه لمحمد الخامس لإجراء التحليل ذهبت للمستشفى مرافقة باخاها استعملو المواصلات العمومية في المستشفى الثاني تقيات في ارجاء الطريق عملو لها التحليل وطلبو منها العودة للمنزل وانتظار النتائج وهي لا تكاد تمشي على رجليها رجعت بنفس طريقة الذاهب مواصلات عمومية انتظرت 4 ايام والموت فوقها نتيجة التحليل كانت سلبية…. في العالم الأطباء أكدو انه في حالة المراحل المتقدمة من المرض فتحليل الأنف لا يعطي نتيجة مؤكدة وبالتالي يجب تحليل الدم… المهم سننتظر هذا الأسبوع لنرى ان كانت كورونا او لا لأنها خالطت جميع أفراد العائلة وللأسف اقل مرض منهم عندها سكر وضغط والباقي على شفى حفرة الله يحفض
عدد الإصابات في ارتفاع والموتر فيديو ارتفاع بهذه المدينة الغالية…شيء ما ليس على ما يرام!!!المرجو من كل السلطات بالمدينة التعبءة الشاملة لوضع الإصبع على الجرح…عندي اخبار ان هناك شركات لا تجري التحاليل للعمال ولو بطريقة انتقاءية..لا نريد أن نستفيق على لالة ميمونة أخرى!!!…لا نريد الإغلاق أو الحجر ابدا…انما التجمد والتتبع الدقيق واليومي للشركات والزامها بالبروتوكول الصحي..!
4 وفيات في طنجة!
9 إصابات في أطر مستشفى محمد الخامس و هو ما يعني بؤرة جديدة و خطيرة على اعتبار أنها وقعت في مستشفى لطالما طالبت الأطر الصحية بالسند من وسائل الوقاية و دعم أطر سواء مدنية أو عسكرية!
ارقام الإصابات في زيادة!
المواطن الطنجاوي يدفع ضريبة تصنيع المدينة رغم أنه امتثل لإجراءات الحجر الصحي.
حينما تم توجيه المدينة نحو التصنيع بإنشاء عدة مناطق صناعية ،وجب على من يهمهم الأمر الاقلاع بالقطاع الصحي بالمدينة ليساير هجرة الايادي العاملة!
في ظل هذا الوضع الخطير نطالب جلالة الملك للتذخل كما عهدنا فيه من عطف على أهل هذه المدينة بإيفاد أطر طبية عسكرية و مدنية لمساندة الأطر المحلية التي انهكت.
لان لا حياة لمن تنادي سواء من جهة منتخبي المدينة و لا من جهة الوزارات الوصية!