دعا إلى تسخين الجسد.. هل يشكك الدكتور محمد الفايد في حالات الشفاء بالمغرب؟

لا يتوقف خبير التغذية محمد الفايد عن إثارة الجدل، خصوصا في هذه الفترة الحساسة التي يمر منها المغرب والعالم، جراء فيروس “كورونا”.
وفي فيديو جديد له نشر يوم السبت 11 أبريل، شكك الدكتور محمد الفايد في الأرقام الرسمية التي تقدم من الدول بخصوص حالات الإصابة، معتبرا أن الدول التي لا تقوم بتحاليل أكثر لا يمكنها أن تعرف العدد الحقيقي، عكس نموذج كوريا الجنوبية وألمانيا.
الفايد شكك أيضا في حالات الشفاء وقال إن ما ينشر عن مغادرة المستشفيات بسبب تلقيهم العلاج ومن بينه الكلوروكين “غير صحيح”.
“الدكتور” خصص المغرب ثم الجزائر وتونس بكلامه، معتبرا أن ما يعلن رسميا هي الحالات الحرجة في الغالب، وبأن عددا من الحالات تتمكن من علاج نفسها بنفسها في المنازل بفضل نظامها الغذائي، مؤكدا أن هناك كثير من الحالات لا تظهر عليها الأعراض وتتعافى دون أن تشعر بالمرض.
وبحسب الفايد فإن عدم شعور البعض بالمرض وتغلبهم على الفيروس يرجع إلى حرصهم على “تسخين جسدهم ورفع درجة حراراتهم” بتناول بعض المنتجات أو استنشاقها.
تجدر الإشارة فإنه تم التحذير من تتبع نصائحه خصوصا لما قد تشكله من خطر على صحة المواطنين، ودفعهم لتناول وصفات قد تؤدي إلى تردي صحة المواطن في حال تناولها دون فحوصات أو استشارة طبية.
لماذا كل هذه الهجمة المسعورة على عالم له من الشواهد والاجازات ما ليسعند اغلب من يحسده ويحقد عليه الرجل لم يقل شيئا سوى مطالبة للمواطنين بالمكوث في منازلهم وتقوية مناعتهم عن طرق الاغذية الطبيعية والابتعاد عن كل المعلبات والمصنعات وخصوصا في عذا الوقت العصيب تحية إجلال وتكبير للدكتور الفايد ياجبلما يهزك ريح
الدكتور الفايد يتكلم عن علم والأغدية الطبيعية التي يتحدث عنها مفيدة جدااا فهم يحاربونه لأنه ليس من مصلحتهم أن يكون الناس أصحاء فهذا يؤدي إلى تراجع نسبة شراء الأدوية التي تحتل المرتبة 4 عالميا من حيث الاستهلاك
الحمد لله على وجود أدمغة مثل الاستاذ الفايد،ولكن كالعادة ،لن يتركوه في راحة ،وسوف يقومون بالمستحيل على الا يعلو صوته،لكن نسوا بأننا في عهد الانترنت ،حفضك الله يا استاذنا المحترم ونصرك وسدد خطاك وابعد عنك مكر من لا يخشون الله من أحذية الصهيونية والامريكان.نصرك الله يا سيدي ووفقك لكل يرضي الله ورسوله،امين
استاذنا الكريم ،الدكتور محمد الفايد،يا حافظا لكتاب الله،انا استاذة ثانوي،مغربية ،وباسم جميع المغاربة المثقفين اعتذر منك لما كتب عنك في هذا المقال،شكرا عفوا ،اردت القول الف شكر لما تقدمه لنا من معلومات علمية دقيقة،هنيءا لجميع المغاربة بقناة الدكتور محمد الفايد، سر قدما ولا تلتفت وراءك ولا تبالي لمن لايهمه مصلحة مغربنا وطننا الحبييب،
بالمناسبة هذه اول مرة اكتب تعليقا في جريدة الكترونية
لانني عندما قرأت هذا المقال قلت في قرارة نفسي لابد من المشاركة.
هناك الجهل المركب ان الشخص يجهل انه جاهل وهناك جهل اخر ان الشخص جاهل ويعتقد انه يعرف كل شيء وهذا الصنف هو الذي يتطاول ويصدر احكام قيمة في حق من يفوقه بسنوات ضوئية كما يحدث الان مع الباحث الفايد
بغض النضر عن موضوع كورونا والله غريب امر بعض المغاربة دائما يهمشون بنو جلدتهم حتى وان كان بروفسور ويقدسون اي شيء جاء به الاجنبي حتى وان كان غائط كلب واسمحولي عن هدا التعبير
الدكتور لم يقل شيء او طعن في اطباء او اطر صحية بل اتى بمعطيات علمية تتعلق باختصاصه كباحث ومختص في علم الفيروسات ومن حقه كطبيب ان يبحث وينتج دواء كما يفعل العديد من الاطباء في العالم ولمدا نحن قدسنا وانهمكنا في المعالجة بالكلوروكين لانه جاء من طبيب فرنسي
وادا كان من اكتشاف طبيب مغربي سيكون كلام اخر.
ان عقدة الاجنبي مرض اخطر من الكورونا
الرجل يتكلم كثيرا…..كمن سكت دهرا ونطق كفرا…!.ولا يمكن أن نعرف الصواب من الخطأ فى كلامه…خصوصا وهو يتكلم من خارج الحقل الطبي أو الجيش الابيص الذي يتصدى مباشرة للوباء وهو أعلم بحقائق الأمور…إثارة الزوبعات الإعلانية هكذا اعتقدها ارباكا وشوشرة اكثر ما هي مساعدة….عليه ان يلجم لسانه لعدم التشويش ودفع الناس الى حماقات بطريقة فردية ومهالك من اجل ظهور اعلامي.!!
أحسن وأفضل دكتور لتغذية،وله بحث علمي ولا يتكلم من تلقاء نفسه، وأنا أعارض هذه الكلام الذي توجهه له، واتركوه ينصح الأمة والسلام
صراحة هاذ الموقع أكد لي انه غير جدير بالتتبع اصبحتم مثل اعلام السيسي تماما…. الدكتور انا متابعة لبرنامجه وهو يتكلم بعلم ونحن غير مقيمين بالمغرب و كلامه أكدوه علماء عالميين وهيآت عالمية ولا يتحدث عن هواه بل عن علم…. هذه ستكون اخر مرة ادخل لهذه القناة
اتركوا الرجل فإنه يتكلم بعلم ولم يقل إلا صوابا.. وصى بأغذية قوية والامتناع عن المنتوجات المصنعة..
يبدو لي وكأن هذا المقال دعاية مدفوعة الأجر لصالح الموقع الفرنسي المشار إليه في الفقرة الأخيرة.
أما الدكتور فايد فهو قامة علمية، لن يزيده ولن ينقصه من كتب له او ضده.