وزارتا الصناعة والشغل وتعليمات للعمال المغاربة لمواصلة عملهم وحماية أنفسهم

أصدرت كل من وزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي و وزارة الشغل والادماج المهني بلاغا مشتركا، يخص العمال المغاربة وكيفية التعامل مع وباء فيروس كورونا.
الصناعة والشغل قالتا “إن المقاولات والوحدات الإنتاجية مهما كان حجمها وعدد أجرائها غير معنية مباشرة بقرار منع التجمعات التي يفوق عددها 50 شخصا، بل هي مدعوة للمساهمة في المجهود الوطني للحد من تداعيات هذا الفيروس”.
الوزاراتان أكدتا على ضرورة التقيد بالتدابير الوقائية والاحترازية داخل مقرات وفضاءات العمل، لتدعو المقاولات والوحدات الانتاجية وكافة الأجراء إلى الحرص على احترام كافة التعليمات والنصائح، ومنها على الخصوص:
▪ توفير المقاولة لمواد النظافة الكافية لاستعمال كل الأجراء في كل فضاءات العمل ؛
▪العمل على تنظيف أماكن العمل بشكل مستمر باستعمال مواد معقمة (ماء جافيل)؛
▪ غسل اليدين بالماء والصابون باستمرار؛
▪ تغطية الفم والانف بالمرفق أو بمنديل ورقي في حالة العطس أو السعال؛
▪ تجنب الملامسة والاحتكاك بالأشخاص؛
▪ الحرص على تهوية أماكن العمل؛
▪ العمل على احترام مسافة كافية بين الأشخاص أثناء الاشتغال؛
▪ تفادي الحضور إلى أماكن العمل من كل أجير تظهر عليه أعراض المرض (ارتفاع درجة الحرارة -ضيق التنفس – السعال …).
لاحول ولاقوة الا بالله حنا فحل عبيد.. زيدين نقصين نجيبو مرض نودنا لفدار.
لا تتوفر وسائل الحماية داخل الشركات
وكذالك هذا امر غير منطقي بأن تقولوا لأنه لا مشكل داخل قطاع النسيج حتي المساجد لا مشكلة فيها بدل من إغلاقها توفير الوقاية والسلامة فيها.
لا توجد مراقبة ولا توجد المتابعة في قطاع النسيج كيف يعقل يتواجد في قطاع النسيج اكتر من 300 شخص وحد قرب الاخر زائد المواد الكيماوية التي توجد داخل الأثواب.
في النهاية العامل هوا لمعرض للتهلكة وليس المشغل لأن المشغل يجلس هوا وطاقم الإدراة في الإدرة بمكيفات الهواء الخ….
والعامل يضل اليوم كله يعمل في الحرارة وفي الإكتضاض