كافيار الليمون.. زراعة جديدة “نادرة” تدخل المغرب

أعلن البنك المركزي الصيني، يوم أمس السبت، أنه في اطار الجهود للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، بدأ العمل بتعقيم العملة الورقية المتداولة وتخزينها لمدة بين 7 و14 يوما قبل إعادة طرحها للاستخدام مجددا.

وقال فان يي في، نائب محافظ البنك المركزي، خلال لقاء صحفي، إن المصارف تستخدم الأشعة فوق البنفسجية أو درجات حرارة عالية جدا لتعقيم الأوراق النقدية، قبل عزلها لمدة تتراوح بين 7 و14 يوما، بهدف الحد من انتشار فيروس كورونا، مؤكدا مواصلة دعم الشركات التي تعاني صعوبات بسبب الوباء.

وأشار إلى إمكانية إعادة الأوراق النقدية إلى التداول بعد انقضاء فترة “الحجر الصحي” التي تعتمد على شدة الوباء في المنطقة المعنية.

وأضاف “علينا أن نحافظ على سلامة وصحة مستخدمي السيولة النقدية”، مشيرا إلى تعليق التحويلات المالية بين المقاطعات الصينية.

وذكر نائب محافظ البنك المركزي بإطلاق خطة الاستجابة للطوارئ في الوقت المناسب وأن جميع البنية التحتية المالية المهمة تعمل بسلاسة الآن.

وقال إنه في الوقت الحالي، تعمل البنية التحتية المالية المهمة التي تشمل نظام الدفع والتسوية الوطني، وخزينة الدولة، وإصدار العملات، ونظام معلومات الائتمان، والمحاسبة، ونظام المقاصة والتسوية بين أسواق المال، بشكل من ومستقر، مضيفا أن قدرة الدعم الفني للصناعة المالية ولية الاستجابة لحالات الطوارئ قد صمدت أمام الاختبار.

وذكر أنه من حيث تحويل الأموال، عادة ما يتم إيقاف تشغيل نظام دفع المبالغ الكبيرة للبنك المركزي خلال عطلة عيد الربيع. وفي هذا العام، من أجل تلبية إحتياجات الوقاية من الوباء ومكافحته، أنشأ البنك المركزي “قناة خضراء” خاصة لتحويل كمية كبيرة من الأموال.

وأضاف أنه خلال عطلة عيد الربيع وفترة نهاية الأسبوع بعد العطلة، سيتم رفع الحد من نظام دفع المبالغ المتناهية الصغر لتلبية الحاجة إلى تحويل كمية كبيرة من الأموال داخل الصين وخارجها.

وأشارنائب محافظ البنك المركزي إلى أنه خلال الفترة من 24 يناير إلى 14 فبراير، تم الانتهاء من 872 دفعا يتعلق بمكافحة الوباء، فيما بلغت قيمة مجموعه 44.79 مليار يوان (حوالي 6.4 مليار دولار أمريكي).

وتأتي إجراءات البنك المركزي الصيني بالتوازي مع تزايد تردد الصينيين في استخدام العملة النقدية خوفا من التقاط العدوى، على الرغم من أن غالبية المستهلكين يستخدمون هواتفهم الذكية لدفع مستحقاتهم وثمن مشترياتهم اليومية منذ سنوات.

(واج)

يُتوقّع أن تشهد منطقة الشرق الأوسط موجة برد قطبية قارسة وانخفاضا قياسيا في درجات الحرارة، وذلك بكل من العراق، وسوريا، والأردن، وفلسطين، ولبنان، والكويت، وشمال ووسط المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى الأجزاء الشمالية والوسطى من منطقة الخليج.

وحسب موقع “طقس العرب”، يُنتظر وصول درجات الحرارة إلى مستويات “خطيرة” خلال اليومين القادمين تصل إلى 10 درجات تحت الصفر، ما بُشكل تهديداً لحياة الناس إذا لم يتعاملوا بجدية مع هذه الحالة الجوية غير المسبوقة.

ويُتوقع أن تنخفض درجات الحرارة في العاصمة الأردنية عمان إلى 5 درجات دون الصفر، في حين يُتوقع أن تكسر العاصمة السورية دمشق بعض الأرقام القياسية المسجلة سابقا، والأمر ذاته في العاصمة العراقية بغداد.

كما ستسجل العاصمة السعودية الرياض درجات حرارة دون الصفر المئوي في ساعات الليل، يومي الثلاثاء والأربعاء القادمين.

ويشهد العراق تساقطاً تاريخياً للثلوج في حالة شديدة الندرة، لم تحدث منذ بداية القرن العشرين، حيث يتوقع أن تسقط الثلوج على العاصمة العراقية بغداد، كما أن عموم غرب وشمال غرب العراق سيشهد تساقطا كثيفا للثلوج.

كما ستتأثر القاهرة بشكل غير مباشر بهذه الكتلة، ويتمثل ذلك بتدني درجات الحرارة بشكل لافت في ساعات الليل ليسود طقس قارس البرودة دون 5 درجات مئوية.

كشفت يوتوبر مغربية تدعى سارة جو عن إصابتها بشلل على مستوى وجهها وتضرر عمودها الفقري، بسبب خضوعها لحصة للطب البديل بأحد المراكز في كوريا الجنوبية، حيث تقيم.

اليوتوبر أقدمت على هذه “الحصة العلاجية” التي تستخدم الطب القديم في دول شرق أسيا، كإعلان في قناتها على يوتوب مقابل التعلم مجانا وتعلم اللغة.

بعد الخضوع للحصة وجدت الفتاة أن وجهها أصيب بشلل إضافة لمشاكل كبيرة على مستوى العمود الفقري، بينما رفض المركز تحمل مسؤولية ما وقع لها.

يتداول مستخدمو شبكة الإنترنيت ومواقع مغربية صورة يزعمون فيها أنها تعود للكويتي المتهم باغتصاب فتاة في مدينة مراكش، مع دعوة للمساهمة في نشر الصورة للوصول إليه.

الصورة وهي تعود لشخصين مختلفين تأتي مرفوقة مع نص ” مطلوب رقم واحد عند المغاربة حاليا المواطن الكويتي المسمى عبد الرحمان محمد سمران العازمي، المتهم باغتصاب بطريقة شاذة وهتك عرض والتغرير بقاصر وتصوير أفعاله بالفيديو والهروب من العدالة بعد اعترافه في محاضر رسمية لدى الشرطة ولدى قاضي التحقيق مع الاخلال بشروط السراح المؤقت وضمانات سفارة بلاده، بارطاجيو باش كلشي يعرفو”.

وفي الواقع الصورة الأساسية تعود لمواطن كويتي تم اعتقاله سنة 2016 بسبب اعتدائه على مواطن مصري، وقد نشرت صوره على مجموعة من المواقع المصرية والكويتية.

أما الصورة الصغيرة المرفقة فهي تعود لمسؤول كويتي يدعى محمد الشرهان.