أقدمت فتيات على تحطيم كاميرا مراقبة بأحد أحياء مغوغة الصغيرة في طنجة، بدعوى التشهير بهن، جراء تصويرها لتجولهن مع بعض الشبان وبعض الممارسات المزعجة.
صاحب “كاميرا المراقبة” أفاد بأن الكاميرا مثبتة بمنزله المجاور لمقبرة لالة اسعيدة. ووهدفها مراقبة الأملاك الخاصة دون أن تشكر خطرا على أحد. لكن فتاتين وبسبب ممارستهما المنزعجة للسكان أصبحتا تعتبران “كاميرات” الحي بأكمله خطرا يهدد بـ “فضحهما”.
الفتاتان من جانبهما لجأتا للسلطات لتقديم شكايات ضد السكان، بدعوى تصويرهما دون موافقتهما. قبل أن تقدما بشكل فردي على تكسير الكاميرا.
وأمام هذا الوضع طالب صاحب “الكاميرا المكسرة” الدائرة 10 والجهات المختصة للتدخل. لإيجاد حل، لمنع ممارسات غير أخلاقية تهدد الحي وحماية أملاكهم. وفي الوقت ذاته توفير الحماية لجميع الأطراف وفق القانون.
كاميرات المراقبة في المغرب
بناءً على التشريعات الحالية في المغرب، يُسمح بتركيب كاميرات المراقبة لأغراض الحماية الشخصية، لكن مع قيود صارمة خاصة عند تصوير الشوارع أو الفضاء العام، لضمان عدم انتهاك الحياة الخاصة.
الإطار القانوني الرئيسي هو القانون رقم 09-08 المتعلق بحماية الأشخاص الطبيعيين تجاه معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي (صادر عام 2009)، الذي يُعتبر تسجيل الصور “معالجة بيانات شخصية”، بالإضافة إلى المادة 24 من الدستور المغربي التي تكفل حماية الحياة الخاصة.
شروط التركيب
- داخل المنزل: مسموح تمامًا دون تصريح، طالما يقتصر على المساحة الخاصة بالمالك.
- المحيط الخارجي (واجهة، فناء): مسموح إذا كان محدودًا بالممتلكات الخاصة، لكن يُشترط إخطار CNDP إذا امتد إلى الفضاء العام (مثل الشارع).
- تصوير الشوارع: ممنوع دون ترخيص مسبق من CNDP، حيث يُعتبر الفضاء العام محميًا، ويُسمح فقط في أماكن محددة مثل المولات أو المتاجر الكبرى مع إعلام الجمهور (لافتات واضحة).
- الكاميرات المتحركة أو ذات التقريب: تتطلب موافقة CNDP، خاصة إذا وجهت نحو أماكن خاصة (نوافذ جيران، غرف).
- التخزين والنشر: حفظ التسجيلات لمدة محدودة (عادة 30 يومًا)، وممنوع النشر دون إذن قضائي.
- في العمارات السكنية: يتطلب موافقة الجمعية العامة للسكان، ويمكن للقضاء إيقافها إذا ثبت الانتهاك.
تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض



للاسف لم تبقى اسرة لها دور ولم تبقى الدولة تحارب الخارجين على الاخلاق وتربية الوطن لان الوطن ليس لشباب فاشلين ولو هم اقلية نريد مغرب عصري مسلم حافض على القانون لابد من محاربة دوي العقول الخبيتة ودوي الفكر الفاشل والابتعاد عن الدين لابد من الاسرة الرحوع الى تربية الاجداد والا ماتجتهد وتشتغل من اجله غدا سيكون لك عدوا
باسم الله
الرغبة الجنسية جعلها الله عند كلا الجنسين … فلا بد ان تليا من كلا الطرفين وهي ليست حلال على الرجال و حرام على النساء ( نحن تلبيها مع فتاة ولا نريد للفتاة ان تلييها … ) هذه العقلية من اين اتت ..
لفقي….. عندوا ربعة و ماكان غي زوج طلق … الخ
انت لا …. عليك بالصوم ..الرياضة ….الخ.
هذا ما أشار اليه السيد وزير العدل … اذا كانت بالرضا من كلا الطرفين …. فلا حكم عليهما
و الا نفعل كالنصارا تكون هناك رفيقة للرجل … و رفيق للفتاة
او زواج المتعة
طبعا ليس فوضويا بل مقنن …
حكمها حكم الزواج الشرعي .. مبلغ مالي … النفقة على حساب الرجل …ان يكون الرجل اعزب …. الابن ان كان هناك ابن ينسب للاب …تسهيل الاجهاض ….و عند الفراق مبلغ مالي اخر….. الخ
.فقط بدون عقد
اما ان نحلله للرجل و نحرمه على المرءة
و اذا ضبطا … الرجل في السجن …… ويدخلون اصحاب الدين بخزعبلاتهم ….. و اصحاب اليوتوب بينهم ……وووو
فسنزيد في الطين بلة
وحتى لا اطيل
حياكم الله
لا حول ولا قوة إلا بالله
الفتيات يقمن بأعمال غير أخلاقية وهن يعلمن ذلك، ويدعون أنها حياة خاصة، وفي نفس الوقت يخافون أن يفتضحوا مع العلم أن هذا يدل على أنهن يدركن أن ما يفعلنه لا أخلاقي، ومع ذلك يذهبن للسلطات بكل وقاحة ليطالبن أن الكاميرات تزعج حياتهم الخاصة وممارساتهم الغير أخلاقية، لم أشاهد أي جيل أوقح من هذا في حياتي إلا من رحم ربي، ألهذه الدرجة وصلنا ؟