أطلقت شركة التنمية المحلية “طنجة موبليتي” حملة توظيف لشغل مناصب رئيسية. بعد أيام من انتقادات طالت أشغال طنجة والشركة لاسيما من قبل منتخبي مقاطعة المدينة.
من بين المناصب التي تبحث عنها الشركة هي مدير أشغال ومهندس دراسات، وكذلك مسؤول مكلف بتتبع الأشغال والجودة، هذه الأخيرة تعد من أبرز مشاكل أشغال طنجة بصفة عامة، بسبب النتائج غير المرضية التي يتم التحصل عليها بنهاية الأوراش.
إعلان توظيف من طنجة موبليتي
وفق مضمون الإعلان، تقول الشركة إنها تسعى لتوسيع أنشطتها وتعزيز التنقل الحضري بمدينة طنجة. وتهدف من حملة التوظيف استقطاب كفاءات مؤهلة لدعم مشاريع النقل الجماعي بالمدينة.
الشركة أوضحت أنها تتولى أساسا إدارة وتتبع وتسيير خدمات النقل العام الحضري وشبه الحضري بطنجة، مع التركيز على تحسين جودة الخدمة، تعزيز القرب من المستخدمين، والالتزام بمعايير الاستدامة والحوكمة المحلية.
المناصب المطلوبة
- مدير الأشغال (رجال/نساء).
- مهندس دراسات (رجال/نساء).
- إطار مسؤول عن الأسطول والصيانة (رجال/نساء).
- إطار مسؤول عن تتبع التشغيل وجودة الخدمة (رجال/نساء).
- إطار مالي (رجال/نساء).
- تقني دعم ميداني وتتبع تشغيلي (رجال/نساء).
- تقني تتبع التشغيل (رجال/نساء).
- تقني تتبع الأشغال (رجال/نساء).
إجراءات الاختيار
هذا وستكون الجمعة 4 يوليوز آخر موعد لقبول الطلبات، قبل أن تتكلف لجنة مختصة تابعة للمديرية العامة بدراسة ملفات الترشح، واستدعاء المرشحين المقبولين مبدئياً لإجراء مقابلات تقييمية، قبل إعلان المقبولين.
انتقادات
مقاطعة طنجة المدينة قالت بداية شهر يونيو إن شركة “طنجة موبليتي” رفضت حضور دورة المقاطعة لتقديم شروحات عن الأشغال التي تعرفها المدينة.
الشركة حسب رئيس المقاطعة تجاهلت طلب الحضور ولم ترد أصلا “لا بالموافقة أو القبول”. إعلان هذا الموقف دفع منتخبي المدينة إلى شن انتقادات لاذعة ضد الشركة والأشغال بصفة عامة، مشيرين إلى العشوائية وغياب الجودة.
لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X
طفت في الآونة الاخيرة تصريحات هجومية و انتقاصية بل و تخوينية على شاكلة عنتريات ترامب !! مصدرها احزاب و جهات بعينها ضد اي انتقاد بناء يطال طريقة التسيير!!!
اليوم قرار التوضيف هذا ان صح…هو انحطاط و فشل بنيوي من شركة المفروض انها درست و اعدت و عرضت منظورها للإصلاح على ساكنة طنجة!!
طنجة امانة و ليست ضيعة لنزوات..و ليست مختبر تجارب لممتهني السياسة بالانابة عن الاحزاب المركزية!!
منتخبوا المدينة في سبات و اذا طفى سجال فمرده دائما صدامات شخصية!!!
توسيع الطرقات دون تفكير جاد و مسؤول في ممرات آمنة للراجلين يجعلنا دائما نفكر في جدوى هذه الأشغال. هناك من الشوارع في طنجة من أصبحت عبارة عن طرق سيارة تزهق فيها الأرواح دون من يحرك ساكنا. الكرنيش و طريق الرباط و طريق تطوان…و هناك عدة أمثلة