فر التيكتوكر المغربي أدم بنشقرون من السعودية ولجأ إلى تركيا، بعد انتشار مقاطعه الجنسية في المملكة.
الشاب وفي أول تعليق على الفضحية اعتذر للمغاربة، وقال إنه لم يكن يعرف ماذا يفعل لأنه لا يملك شخصا يقدم له النصيحة أو شخصا يساعده لاسيما بعد خسارة والده.
وعن انتشار مقاطعه الجنسية رفقة عدد من الرجال، حمل الشاب المسؤولية لأصدقائه، غير أن هذه الرواية تتعارض مع أفعاله، إذ قام بنشر المقاطع الإباحية بنفسه على حسابات خاصة، قبل أن يقوم أشخاص بتسريبها على موقع “تويتر إكس و “تلغرام”.
وفر الشاب من السعودية بعد إطلاق حملة في المملكة من أجل إلقاء القبض عليه وترحيله، خصوصا وأنه كان يتعمد عرض ما يقوم به بشكل علني.
هذا وقد ظهر الشاب رفقة المدعو “صوفيا طالوني” في تركيا، حيث سيقيم فيها، في انتظار محاولة للحصول على “اللجوء” في دولة أوروبية.