أعلن دول مالي والنيجر وبوركينا فاسو سحب سفرائها المعتمدين في الجزائر، متهمين النظام بمساعدة الإرهاب، عقب إسقاط طائرة مسيرة تابعة لجمهورية مالي خلال عملها في محاربة ما وصفتها بـ “الجماعات الإرهابية”.
اتحاد الدول الثلاث، قال يوم الأحد إن إسقاط الطائرة ليلة 31 مارس هو نتيجة عمل عدائي من النظام الجزائري
وقال الاتحاد إن نتائج التحقيق أظهر أن تدمير الطائرة المسيرة حال دون تحييد جماعة إرهابية كانت تخطط لأعمال إرهابية ضد الدول الثلاث، معبرا عن إدانته بأشد العبارات هذا الفعل غير المسؤول من النظام الجزائري، والذي ينتهك القانون الدولي ويخالف العلاقات التاريخية والأخوية بين شعوب اتحاد AES والشعب الجزائري.