أثار مقطع فيديو لأحد نجوم “الأوتوتيون” جدلا كبيرا في طنجة، بعدما ظهر يغني أمام حشد من الأطفال في بئر الشيفا، مستخدما عبارات وُصفت بالمسيئة.
المغني في الواقع لم يكن الوحيد، فهو واحد من بعض مستخدمي جهاز “الأوتوتيون”، الذين أحيوا حفلة بمناسبة عيد الفطر بمنطقة بئر الشيفا، معتمدين على أغاني جزائرية وأسلوب غنائي تَخرّج من “كابريهات” وهران والجزائر، قبل أن ينتشر في طنجة والمغرب بصفة عامة طيلة السنوات الماضية.
في بئر الشيفا، والمناطق التي سُمح فيها بإحياء حفلات هؤلاء، تم ترديد أغنية “بنات الجامعة” المسيئة للفتيات وغيرها من الأغاني الجزائرية المنحطة فنيا وأخلاقيا. لكن المثير هو في التفاعل الكبير من الأطفال الذي يحفظون كل الأغاني ويرقصون بكل نشوة على أنغامها.
هذه الحفلات ظهرت خلال السنوات الأخيرة في البداية بالمدينة القديمة بفضل المدعو “ولد عيشة”، قبل أن يؤدي انتقاد ما يقوم به إلى منع إحيائها من قبل السلطات، على أمل أن تقوم سلطات باقي المناطق باتخاذ قرارات مشابهة، وحصر هذا النوع من الأغاني في مكانه الطبيعي “الملاهي الليلية”.



لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم يجب متابعة قضائيا لمن سمح لهاد شياطين الإنس باش يديروا حفلات يخرجوا على الأطفال إلا سمعوا هادشي كيسحابلهوم راه هاكذا كتكون الحياة حسبنا الله ونعم الوكيل
لاحول ولاقوة الا بالله ، مراهقين عبارة عن قنابل موقوثة لامن حسيب ولامن رقيب لهم يفعلون مايشاؤون ينصتون للميوعة والكلام الساقط الخادش للحياء بحفلة في الشارع العام اللهم هدا منكر ، أين آبائهم وأولياء امورهم غير ولد وطلق للزنقة لتشكيل مشروع مجرمين وعاهرات ومدمنين الخ..