أعلن والي بنك المغرب عن تجربة “عملة افتراضية” مع مصر، من أجل بحث إمكانية تطبيقها مستقبلا لتعزيز ما وصفه بـ “الشمول المالي”.
تجربة العملة تأتي في إطار عمل المغرب من أجل إنهاء ما يعاينه من انتشار “الكاش” وتداول الأوراق النقدية أو حفظها في المنازل، بدل وضع الأموال في “الحسابات البنكية.
العملة تستهدف أساسا “الجالية”، إذ يسعى المغرب إلى السيطرة أكثر على التحويلات المالية التي ترسلها الجالية إلى عائلتها، والتمكن من إدماجها في القطاع البنكي.