قُتل شخص وأصيب عنصران في الشرطة بجروح بالغة في هجوم طعنا السبت في شرق فرنسا وصفه الرئيس إيمانويل ماكرون بـ”عمل إرهابي إسلامي”.
لحظة إلقاء القبض على الإرهابي الجزائري بعد طعنه مواطنين في فرنسا#الجزائر #فرنسا pic.twitter.com/gmPsrMBP8G
— Tanja7 (@Tanja7com) February 22, 2025
وأفاد مدعون بأن ثلاثة عناصر آخرين أصيبوا بجروح طفيفة في الهجوم الذي وقع في مدينة مولهاوس. ويشتبه بأن منفذ الهجوم شخص في السابعة والثلاثين مدرج ضمن “ملف الإنذارات لمنع التطرف الإرهابي”، بحسب ما أفاد المدعي نيكولا أيتز فرانس برس.
وأكد “المكتب الوطني للنيابة العامة لمكافحة الإرهاب” الذي تولى التحقيق في العملية، بأن المشتبه به هاجم أولا عناصر الشرطة البلدية فيما هتف “الله أكبر”.
وزير الداخلية برونو روتايو كشف أن المشتبه به مولود في الجزائر وصدر بحقه أمر بمغادرة الاراضي الفرنسية. وهو حاليا تحت مراقبة قضائية ويخضع لإقامة جبرية.
الوزير وعبر قناة “تي إف 1” قال إن الجزائر رفضت استعادة المشتبه فيه لـ 10 مرات.


