كشفت التحريات الأمنية المغربية ومعلومات استخباراتية إن خلية الـ 12 التي تم تفكيكها بعدد من المدن المغرب، حددت لها أهداف واضحة بعد حصولها على مباركة تنظيم الدولة الإسلامية في الساحل.
وبخصوص المشاريع الإرهابية الوشيكة التي حددها فرع “داعش” بمنطقة الساحل لأعضاء هذه الخلية الإرهابية، فتتمثل في استهداف عناصر القوة العمومية عن طريق استدراجهم واختطافهم وتعريضهم للتصفية الجسدية والتمثيل بالجثث، وكذا استهداف منشآت اقتصادية وأمنية حساسة ومصالح أجنبية بالمغرب، فضلا عن ارتكاب أفعال إرهابية تمس بالمجال البيئي عن طريق إضرام الحرائق عمدا.